أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبد الغفار، مضاعفة ميزانية الدعم والجوائز المقدمة للمخترعين والمبتكرين المشاركين في معرض جنيف الدولي للاختراع الدولي اعتبارا من العام المقبل.
وقال: إن الوزارة تسعى جاهدة لتقديم كافة الدعم للمخترعين والمبتكرين وتذليل كافة الصعاب التي تواجه تطبيق تلك الابتكارات على أرض الواقع لتنمية المجتمع وتلبية احتياجات المواطنين.
جاء ذلك خلال تكريمه، اليوم الاثنين، للفريق المصري المكون من 12 مشاركا والذي حصد 6 ميداليات ذهبية و4 ميداليات فضية وميداليتين برونزية في معرض جنيف الدولي للابتكار، بحضور الدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.
وأشاد "عبدالغفار" بالمشاركة المصرية المشرفة هذا العام، حيث حصل كل المشاركين الذين اختارتهم الأكاديمية من بين المتقدمين على موقع الأكاديمية بطريقة شفافة وعادلة ومعلنة على ميداليات وجوائز من قبل لجان التحكيم بالمعرض، منوها بقانون الحوافز والابتكار الذي تم إقراره مؤخرا والذي سيساهم في إنشاء شركات خاصة للاختراعات وتطبيقها على ارض الواقع.
من جهته، أوضح الدكتور محمود صقر رئيس الأكاديمية، أن الأكاديمية تفتح نافذة سنوية للمخترعين المصريين؛ للمشاركة والتفاعل في المعرض الدولي الأكبر والأهم للابتكار.
وأوضح أن المخترعين والمبتكرين يمثلون الفئة الأولى ممن يستحقون الدعم الحكومي والمساندة، حيث يشاركون في رفع اسم مصر عاليًا.
وأضاف: "أن الأكاديمية قد اختارت ودعمت المخترعين المصريين للمشاركة في معرض جنيف الدولي للاختراعات 2018 برسوم الاشتراك وتذاكر السفر والإقامة".
وحرص عبد الغفار - عقب التكريم - على الاستماع إلى كافة المخترعين الفائزين والتعرف على اختراعاتهم وابتكاراتهم إلى جانب الاستماع إلى المشكلات التي تواجههم والصعوبات التي تواجه تطبيق اختراعاتهم على أرض الواقعـ واعدا بالعمل على حل تلك المشكلات بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية في الدولة.
وفاز بالميدالية الذهبية الدكتور إبراهيم الشربيني (مدينة زويل) عن ابتكار ضماده نانونية لعلاج جروح مرضي السكري، الدكتور جلال نوار (المركز القومي للبحوث) عن ابتكار استخدام قش الأرز في الاستخدامات الصناعية، نعمه شحاتة عن ابتكار شرابات ضاغطة لتأهيل مرضى الحروق، الطالبة نورهان عبد المرضي عن ابتكار محطه تحليه ذاتيه تعمل بالديلزه الكهربائية، مايسة صلاح الدين عن ابتكار طريقه صديقه للبيئة لتثبيط تكون القشور وتأكل المعادن بمستخلصات الطحالب والأعشاب والدكتورة إسراء جلال عن ابتكار مواد نانومترية لمعالجة أمراض العيون.
وحصل على الميدالية الفضية الدكتورة إيمان مرعي عن ابتكار مركب الفاعلية البكتيرية المتكاملة ومركب الفاعلية الطحلبية المتكاملة، المهندس مدحت الدويك عن ابتكار استخلاص بذور الزيوت في درجه الحرارة الباردة، المهندس محمد مهدي السيد عن ابتكار التنظيف الذاتي لخلايا الطاقة الشمسية باستخدام الليزر، الدكتور سامح عبد المنعم عن ابتكار علاج لسرطان الرئة وإسراء حسين جلال لابتكارها ألياف نانونية كوسيلة مبتكرة لعلاج أمراض العيون.
وفاز بالميدالية البرونزية الطالب عمرو الشريف لابتكاره السباح الخفاش، والدكتور مايكل صبحي عن ابتكار حامل لحقائب الظهر.
يشار إلى أن قطاع البيئة حصد النصيب الأكبر من الميداليات الذهبية حيث حصل على ثلاث ميداليات ذهبية يليه مباشرة القطاع الطبي الذي حصل على ميداليتين ذهبيتين.
وقال: إن الوزارة تسعى جاهدة لتقديم كافة الدعم للمخترعين والمبتكرين وتذليل كافة الصعاب التي تواجه تطبيق تلك الابتكارات على أرض الواقع لتنمية المجتمع وتلبية احتياجات المواطنين.
جاء ذلك خلال تكريمه، اليوم الاثنين، للفريق المصري المكون من 12 مشاركا والذي حصد 6 ميداليات ذهبية و4 ميداليات فضية وميداليتين برونزية في معرض جنيف الدولي للابتكار، بحضور الدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.
وأشاد "عبدالغفار" بالمشاركة المصرية المشرفة هذا العام، حيث حصل كل المشاركين الذين اختارتهم الأكاديمية من بين المتقدمين على موقع الأكاديمية بطريقة شفافة وعادلة ومعلنة على ميداليات وجوائز من قبل لجان التحكيم بالمعرض، منوها بقانون الحوافز والابتكار الذي تم إقراره مؤخرا والذي سيساهم في إنشاء شركات خاصة للاختراعات وتطبيقها على ارض الواقع.
من جهته، أوضح الدكتور محمود صقر رئيس الأكاديمية، أن الأكاديمية تفتح نافذة سنوية للمخترعين المصريين؛ للمشاركة والتفاعل في المعرض الدولي الأكبر والأهم للابتكار.
وأوضح أن المخترعين والمبتكرين يمثلون الفئة الأولى ممن يستحقون الدعم الحكومي والمساندة، حيث يشاركون في رفع اسم مصر عاليًا.
وأضاف: "أن الأكاديمية قد اختارت ودعمت المخترعين المصريين للمشاركة في معرض جنيف الدولي للاختراعات 2018 برسوم الاشتراك وتذاكر السفر والإقامة".
وحرص عبد الغفار - عقب التكريم - على الاستماع إلى كافة المخترعين الفائزين والتعرف على اختراعاتهم وابتكاراتهم إلى جانب الاستماع إلى المشكلات التي تواجههم والصعوبات التي تواجه تطبيق اختراعاتهم على أرض الواقعـ واعدا بالعمل على حل تلك المشكلات بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية في الدولة.
وفاز بالميدالية الذهبية الدكتور إبراهيم الشربيني (مدينة زويل) عن ابتكار ضماده نانونية لعلاج جروح مرضي السكري، الدكتور جلال نوار (المركز القومي للبحوث) عن ابتكار استخدام قش الأرز في الاستخدامات الصناعية، نعمه شحاتة عن ابتكار شرابات ضاغطة لتأهيل مرضى الحروق، الطالبة نورهان عبد المرضي عن ابتكار محطه تحليه ذاتيه تعمل بالديلزه الكهربائية، مايسة صلاح الدين عن ابتكار طريقه صديقه للبيئة لتثبيط تكون القشور وتأكل المعادن بمستخلصات الطحالب والأعشاب والدكتورة إسراء جلال عن ابتكار مواد نانومترية لمعالجة أمراض العيون.
وحصل على الميدالية الفضية الدكتورة إيمان مرعي عن ابتكار مركب الفاعلية البكتيرية المتكاملة ومركب الفاعلية الطحلبية المتكاملة، المهندس مدحت الدويك عن ابتكار استخلاص بذور الزيوت في درجه الحرارة الباردة، المهندس محمد مهدي السيد عن ابتكار التنظيف الذاتي لخلايا الطاقة الشمسية باستخدام الليزر، الدكتور سامح عبد المنعم عن ابتكار علاج لسرطان الرئة وإسراء حسين جلال لابتكارها ألياف نانونية كوسيلة مبتكرة لعلاج أمراض العيون.
وفاز بالميدالية البرونزية الطالب عمرو الشريف لابتكاره السباح الخفاش، والدكتور مايكل صبحي عن ابتكار حامل لحقائب الظهر.
يشار إلى أن قطاع البيئة حصد النصيب الأكبر من الميداليات الذهبية حيث حصل على ثلاث ميداليات ذهبية يليه مباشرة القطاع الطبي الذي حصل على ميداليتين ذهبيتين.
