أغلقت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، باب الترشح لجائزة محمد بن راشد للمعرفة، على أن يتم إعلان أسماء الفائزين خلال فعاليات قمة المعرفة التي تقام بدبي، خلال نوفمبر المقبل.
وتشهد قمة المعرفة بدورتها الرابعة التي تنطلق أعمالها خلال 21 و22 نوفمبر المقبل، تحت شعار "المعرفة.. والثورة الصناعية الرابعة"، حفل إعلان الفائزين بالجائزة التي تسعى إلى تكريم الأفراد ورواد المعرفة ممن لديهم إسهامات واضحة وبصمة مؤثرة في مجالات إنتاج ونشر المعرفة من داخل وخارج الإمارات.
وكشفت المؤسسة أن الموقع الإلكتروني للجائزة استقبل طلبات الترشح من مختلف دول العالم، جاءت معظمها من دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والأردن وسوريا ومملكة البحرين والجزائر والسودان والعراق وفلسطين وليبيا ومصر، إضافة إلى كل من الولايات المتحدة الأميركية وأفغانستان والسويد والمملكة المتحدة وألبانيا وروسيا البيضاء وكندا وكولومبيا واليونان وهندوراس والهند.
وأشارت المؤسسة إلى أن ترشيحات الأفراد جاءت بنسبة 80% من إجمالي الترشيحات، فيما بلغت نسبة ترشيحات المؤسسات والجهات 20%، وتنوعت مجالات المترشحين للجائزة بين التطوير والتنمية والإبداع والابتكار وتطوير وتنمية المؤسسات العلمية والبحث العلمي والقيادة وتطوير تكنولوجيا الاتصال والنشر والتوثيق والبحث العلمي.
وأكد جمال بن حويرب المدير التنفيذي للمؤسسة، أن الجائزة نجحت في استقطاب اهتمام أبرز الجهات والمؤسسات وكذلك صناع ورواد المعرفة بمجالاتها كافة من جميع أنحاء العالم، كما استطاعت خلق حالة من الوعي بأهمية نشر ونقل وإنتاج المعرفة كسبيل إلى التنمية المستدامة ورخاء الشعوب في كافة المجتمعات.
وأوضح أن مجلس أمناء الجائزة سيعقد سلسلة من الاجتماعات التنفيذية خلال المرحلة الثانية لتصفيات الجائزة للاطلاع وبحث طلبات الترشح التي وقع عليها الاختيار واستوفت شروط المشاركة في الجائزة إلى جانب مناقشة كافة الأمور التحضيرية لعملية الإعلان عن الفائزين.
وتشهد قمة المعرفة بدورتها الرابعة التي تنطلق أعمالها خلال 21 و22 نوفمبر المقبل، تحت شعار "المعرفة.. والثورة الصناعية الرابعة"، حفل إعلان الفائزين بالجائزة التي تسعى إلى تكريم الأفراد ورواد المعرفة ممن لديهم إسهامات واضحة وبصمة مؤثرة في مجالات إنتاج ونشر المعرفة من داخل وخارج الإمارات.
وكشفت المؤسسة أن الموقع الإلكتروني للجائزة استقبل طلبات الترشح من مختلف دول العالم، جاءت معظمها من دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والأردن وسوريا ومملكة البحرين والجزائر والسودان والعراق وفلسطين وليبيا ومصر، إضافة إلى كل من الولايات المتحدة الأميركية وأفغانستان والسويد والمملكة المتحدة وألبانيا وروسيا البيضاء وكندا وكولومبيا واليونان وهندوراس والهند.
وأشارت المؤسسة إلى أن ترشيحات الأفراد جاءت بنسبة 80% من إجمالي الترشيحات، فيما بلغت نسبة ترشيحات المؤسسات والجهات 20%، وتنوعت مجالات المترشحين للجائزة بين التطوير والتنمية والإبداع والابتكار وتطوير وتنمية المؤسسات العلمية والبحث العلمي والقيادة وتطوير تكنولوجيا الاتصال والنشر والتوثيق والبحث العلمي.
وأكد جمال بن حويرب المدير التنفيذي للمؤسسة، أن الجائزة نجحت في استقطاب اهتمام أبرز الجهات والمؤسسات وكذلك صناع ورواد المعرفة بمجالاتها كافة من جميع أنحاء العالم، كما استطاعت خلق حالة من الوعي بأهمية نشر ونقل وإنتاج المعرفة كسبيل إلى التنمية المستدامة ورخاء الشعوب في كافة المجتمعات.
وأوضح أن مجلس أمناء الجائزة سيعقد سلسلة من الاجتماعات التنفيذية خلال المرحلة الثانية لتصفيات الجائزة للاطلاع وبحث طلبات الترشح التي وقع عليها الاختيار واستوفت شروط المشاركة في الجائزة إلى جانب مناقشة كافة الأمور التحضيرية لعملية الإعلان عن الفائزين.
