أعلن رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر اليوم /الأحد/ سيطرة قوات الشرعية اليمنية على 85% من الأراضي اليمنية، وذلك بعد عامين من انطلاق عاصفة الحزم.
ونقلت قناة (سكاي نيوز) الإخبارية عن بن دغر قوله "إن 85 في المائة من الأراضي اليمنية باتت تحت سيطرة الحكومة الشرعية بعد عامين من عاصفة الحزم التي أطلقها التحالف العربي"، مضيفا أن عملية عاصفة الحزم وإعادة الأمل اقتربت من تحقيق هدفها الأساسي في إنهاء الانقلاب على الشرعية في اليمن.
وأكد أن العملية نجحت - أيضا - في سحق مشروع إيران والقضاء على خططها في إيجاد موضع قدم لها في اليمن يكون بمثابة شوكة في خاصرة دول الجوار الخليجي لاستهداف أمنها واستقرارها، تستطيع (إيران) من خلاله ابتزاز المجتمع الدولي كعادتها بتهديد سلامة الملاحة الدولية في مضيق باب المندب أحد أهم ممرات التجارة العالمية .
وأوضح أن أذيال إيران المتمثلة في ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، لم تعد قادرة على فرض المشروع الإيراني من أجل الهيمنة والسيطرة ، وذلك بعد الهزائم والضربات الموجعة التي تلقتها من الجيش الوطني وقوات التحالف العربي.
ودعا رئيس الوزراء اليمني، إيران إلى مراجعة حساباتها وإدراك أن العرب بعد عاصفة الحزم ليسوا كما قبلها، ولم يعد مقبولا استمرارها في سياستها العدائية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، وسيتم مواجهتها بحزم على شاكلة ما جرى لها ولاتباعها في اليمن .
وأكد رئيس الوزراء اليمني أن استعادة ميناء الحديدة غربي اليمن ستكون المسمار الأخير في نعش الانقلاب والقضاء على مشروعه.
ونقلت قناة (سكاي نيوز) الإخبارية عن بن دغر قوله "إن 85 في المائة من الأراضي اليمنية باتت تحت سيطرة الحكومة الشرعية بعد عامين من عاصفة الحزم التي أطلقها التحالف العربي"، مضيفا أن عملية عاصفة الحزم وإعادة الأمل اقتربت من تحقيق هدفها الأساسي في إنهاء الانقلاب على الشرعية في اليمن.
وأكد أن العملية نجحت - أيضا - في سحق مشروع إيران والقضاء على خططها في إيجاد موضع قدم لها في اليمن يكون بمثابة شوكة في خاصرة دول الجوار الخليجي لاستهداف أمنها واستقرارها، تستطيع (إيران) من خلاله ابتزاز المجتمع الدولي كعادتها بتهديد سلامة الملاحة الدولية في مضيق باب المندب أحد أهم ممرات التجارة العالمية .
وأوضح أن أذيال إيران المتمثلة في ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، لم تعد قادرة على فرض المشروع الإيراني من أجل الهيمنة والسيطرة ، وذلك بعد الهزائم والضربات الموجعة التي تلقتها من الجيش الوطني وقوات التحالف العربي.
ودعا رئيس الوزراء اليمني، إيران إلى مراجعة حساباتها وإدراك أن العرب بعد عاصفة الحزم ليسوا كما قبلها، ولم يعد مقبولا استمرارها في سياستها العدائية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، وسيتم مواجهتها بحزم على شاكلة ما جرى لها ولاتباعها في اليمن .
وأكد رئيس الوزراء اليمني أن استعادة ميناء الحديدة غربي اليمن ستكون المسمار الأخير في نعش الانقلاب والقضاء على مشروعه.
