«عباس كرم يونس» أحد الأبطال الرئيسيين لمسلسل «أفراح القبة»، ويعتبر محركًا للأحداث على الشاشة، ويؤدى دوره النجم «محمد الشرنوبى» الذي قال في حواره مع «البوابة»، إن المخرج الكبير محمد ياسين منحنى ثقة كبيرة بإعطائى هذا الدور المركب والمحورى في رواية للأديب العالمى نجيب محفوظ، مضيفًا: أشعر بسعادة بالغة بالمشاركة في العمل بسبب توظيف موهبتى الغنائية ضمن أحداثه، وهو ما قد يفتح الباب أمام حلمى القديم.
■ قدمت دورًا مميزًا اعتمد على التعبيرات الصامتة في مسلسل «العهد» ألا تخشى تصنيفك في نوعية معينة من الأدوار المركبة؟
- صحيح أن الأعمال التي قدمتها في غالبها أدوار ذات طبيعة خاصة، ولكننى أحاول التغيير في حدود ما يعرض علىّ، وخاصة منذ تقديمى لدور المتطرف دينيًا في مسلسل «قصة حب» لبسمة وجمال سليمان ثم مسلسل «الداعية»، وبعدها اخترت المشاركة في «بين السرايات» ومسلسل «أريد رجلًا»، في محاولة لإظهار قدراتى في أدوار مختلفة.
■ أين ترى نفسك من السينما، فآخر مشاركاتك كانت في فيلم السفاح وتوقفت بعدها؟
- بعد مشاركتى في فيلم «السفاح»، انتظرت دورًا يمثل لى نقلة وبالفعل عملت مؤخرًا في فيلم «الخضرة والوجه الحسن» الذي سيعرض في العيد القادم للمخرج يسرى نصر الله وبمشاركة النجمين ليلى علوى وباسم سمرة وأعتقد أنه سيكون نقلة قوية لى كممثل.
■ تظهر ضمن أحداث «أفراح القبة» مستخدمًا مهاراتك الغنائية؟ فهل تنوى احتراف الغناء؟
- رغم أننى كنت أرغب في أن أكون مطربًا في البداية، لكن الظروف فرضت علىّ الاستمرار في التمثيل الذي أحببته، ولذلك التحقت بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وللأسف التمثيل هو أيضا سبب تعطلى عن التخرج حتى الآن بسبب انشغالى بالتصوير، ولكن سبب سعادتى بالمشاركة في مسلسل أفراح القبة هو توظيف موهبتى الغنائية ضمن أحداث المسلسل وهو ما قد يفتح الباب أمام حلمى القديم.
■ ماذا عن العلاقة العاطفية التي تجمعك بالنجمة «منى زكى» ضمن أحداث المسلسل؟
- في البداية كنت متخوفًا من رد فعل الجمهور ولكننى فوجئت بترحيب كبير رغم صعوبة الدور وتركيبته الرومانسية لامرأة تكبره في السن وحبيبة أخيه في ذات الوقت، وأعتقد أنها خلطة لم تقدم من قبل في الدراما المصرية، والنجمة منى زكى استوعبت خوفى وشجعتنى لتجاوز هذا الشعور.
■ هل ساعدك اسم فاروق الشرنوبى في مشوارك الفني؟
- هو صاحب الفضل علىّ ليس فقط لأنه والدى، ولكنه قدمنى للوسط الفنى من خلال وزير الإعلام الأسبق «أنس الفقى» الذي تبنانى وقدمنى للمخرجة جيهان مرسي لأشارك في مسرحية عودة الروح بدور موسيقار الأجيال «محمد عبدالوهاب»، وحتى نهاية مشوارى لن أنسى أفضالهم علىّ.
■ قدمت دورًا مميزًا اعتمد على التعبيرات الصامتة في مسلسل «العهد» ألا تخشى تصنيفك في نوعية معينة من الأدوار المركبة؟
- صحيح أن الأعمال التي قدمتها في غالبها أدوار ذات طبيعة خاصة، ولكننى أحاول التغيير في حدود ما يعرض علىّ، وخاصة منذ تقديمى لدور المتطرف دينيًا في مسلسل «قصة حب» لبسمة وجمال سليمان ثم مسلسل «الداعية»، وبعدها اخترت المشاركة في «بين السرايات» ومسلسل «أريد رجلًا»، في محاولة لإظهار قدراتى في أدوار مختلفة.
■ أين ترى نفسك من السينما، فآخر مشاركاتك كانت في فيلم السفاح وتوقفت بعدها؟
- بعد مشاركتى في فيلم «السفاح»، انتظرت دورًا يمثل لى نقلة وبالفعل عملت مؤخرًا في فيلم «الخضرة والوجه الحسن» الذي سيعرض في العيد القادم للمخرج يسرى نصر الله وبمشاركة النجمين ليلى علوى وباسم سمرة وأعتقد أنه سيكون نقلة قوية لى كممثل.
■ تظهر ضمن أحداث «أفراح القبة» مستخدمًا مهاراتك الغنائية؟ فهل تنوى احتراف الغناء؟
- رغم أننى كنت أرغب في أن أكون مطربًا في البداية، لكن الظروف فرضت علىّ الاستمرار في التمثيل الذي أحببته، ولذلك التحقت بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وللأسف التمثيل هو أيضا سبب تعطلى عن التخرج حتى الآن بسبب انشغالى بالتصوير، ولكن سبب سعادتى بالمشاركة في مسلسل أفراح القبة هو توظيف موهبتى الغنائية ضمن أحداث المسلسل وهو ما قد يفتح الباب أمام حلمى القديم.
■ ماذا عن العلاقة العاطفية التي تجمعك بالنجمة «منى زكى» ضمن أحداث المسلسل؟
- في البداية كنت متخوفًا من رد فعل الجمهور ولكننى فوجئت بترحيب كبير رغم صعوبة الدور وتركيبته الرومانسية لامرأة تكبره في السن وحبيبة أخيه في ذات الوقت، وأعتقد أنها خلطة لم تقدم من قبل في الدراما المصرية، والنجمة منى زكى استوعبت خوفى وشجعتنى لتجاوز هذا الشعور.
■ هل ساعدك اسم فاروق الشرنوبى في مشوارك الفني؟
- هو صاحب الفضل علىّ ليس فقط لأنه والدى، ولكنه قدمنى للوسط الفنى من خلال وزير الإعلام الأسبق «أنس الفقى» الذي تبنانى وقدمنى للمخرجة جيهان مرسي لأشارك في مسرحية عودة الروح بدور موسيقار الأجيال «محمد عبدالوهاب»، وحتى نهاية مشوارى لن أنسى أفضالهم علىّ.
