تحفل محاكم الأسرة بقصص أزواج وزوجات مروا بقصص الخيانة الزوجية، التى حولت حياتهم إلى جحيم، بعد أن استسلموا لـ«وساوس الشيطان» وتخلوا عن آدميتهم ووقعوا فى بئر الآثام واستبدلوا الحرام بالحلال.. منهن الشيطانة «علا» التى وسوس لها الشيطان خيانة زوجها فارتضت على نفسها الوقوع فى الرذيلة مع غيره حتى كشفت أمرها طفلتها الصغيرة.
القصة بتفاصيلها رواها زوجها «علاء» شاب فى بدايات الثلاثينات من عمره، وقف أمام محكمة الأسرة بالجيزة، طالبا ضم صغيرته إليه، التى حاولت زوجته الخائنة ضمها إليها عقب تطليقه لها وقال: «ارتبطت بزوجتى منذ سنوات رغم أن كثيرين حذرونى منها بسبب سوء سلوكها، إلا أننى لم استمع إلى تحذيراتهم ونصائحهم، خاصة بعد أن استولى حبها على قلبى، وأقنعتنى أن الجميع يغار منها بسبب جمالها لذلك يشيعون عنها الأقاويل، وصدقتها وهكذا تزوجنا وعشنا فى سعادة لسنوات أنجبنا خلالها طفلة أضافت مزيدا من السعادة على حياتنا».
وأضاف: «مرت أيامنا فى هناء وسعادة، حتى جاء يوم شعرت فيه بدوار مفاجئ فى العمل، فتوجهت إلى طبيب الشركة التى أعمل بها، إذ نصحنى بالراحة لعدة أيام، وعدت إلى منزلى مسرعا وحينما وصلت إلى باب الشقة فوجئت بطفلتى تلهو أمامه فيما الباب مغلق من الداخل، وسألتها لم هى خارج الشقة، فأخبرتنى أن زوجتى هى التى طلبت منها اللعب خارج الشقة، طرقت الباب ففتحت زوجتى التى اضطربت بمجرد رؤيتها لى وطلبت منى النزول لشراء بعض الاحتياجات من سوبر ماركت مجاور، وافقت وطلبت منها أن تدخل طفلتنا الشقة، ولم أكد أتحرك حتى فوجئت بطفلتى تصرخ (حرامي) أسرعت إلى داخل الشقة وفوجئت برجل غريب فى البلكونة، أمسكته واستدعيت الجيران وقررنا تسليمه إلى قسم الشرطة، ما جعله يعترف بأنه ليس لصًا وإنما هو حبيب وعشيق زوجتى يتردد عليها أثناء غيابى وواجهتها هى فلم تنكر مما دفعنى لطلاقها.
واستطرد الزوج: «الغريب أنه بعد كل ذلك فوجئت باستدعائى من مكتب تسوية النزاعات الأسرية بمحكمة الأسرة، بعد أن رفعت زوجتى دعوى ضم طفلتنا لحضانتها، ما اضطرنى لرفع دعوى مضادة».
عقب انتهاء الزوج من رواية قصته واستماع المحكمة للشهود حكمت بضم حضانة صغيرته إليه، ورفض دعوى الزوجة الخائنة.
القصة بتفاصيلها رواها زوجها «علاء» شاب فى بدايات الثلاثينات من عمره، وقف أمام محكمة الأسرة بالجيزة، طالبا ضم صغيرته إليه، التى حاولت زوجته الخائنة ضمها إليها عقب تطليقه لها وقال: «ارتبطت بزوجتى منذ سنوات رغم أن كثيرين حذرونى منها بسبب سوء سلوكها، إلا أننى لم استمع إلى تحذيراتهم ونصائحهم، خاصة بعد أن استولى حبها على قلبى، وأقنعتنى أن الجميع يغار منها بسبب جمالها لذلك يشيعون عنها الأقاويل، وصدقتها وهكذا تزوجنا وعشنا فى سعادة لسنوات أنجبنا خلالها طفلة أضافت مزيدا من السعادة على حياتنا».
وأضاف: «مرت أيامنا فى هناء وسعادة، حتى جاء يوم شعرت فيه بدوار مفاجئ فى العمل، فتوجهت إلى طبيب الشركة التى أعمل بها، إذ نصحنى بالراحة لعدة أيام، وعدت إلى منزلى مسرعا وحينما وصلت إلى باب الشقة فوجئت بطفلتى تلهو أمامه فيما الباب مغلق من الداخل، وسألتها لم هى خارج الشقة، فأخبرتنى أن زوجتى هى التى طلبت منها اللعب خارج الشقة، طرقت الباب ففتحت زوجتى التى اضطربت بمجرد رؤيتها لى وطلبت منى النزول لشراء بعض الاحتياجات من سوبر ماركت مجاور، وافقت وطلبت منها أن تدخل طفلتنا الشقة، ولم أكد أتحرك حتى فوجئت بطفلتى تصرخ (حرامي) أسرعت إلى داخل الشقة وفوجئت برجل غريب فى البلكونة، أمسكته واستدعيت الجيران وقررنا تسليمه إلى قسم الشرطة، ما جعله يعترف بأنه ليس لصًا وإنما هو حبيب وعشيق زوجتى يتردد عليها أثناء غيابى وواجهتها هى فلم تنكر مما دفعنى لطلاقها.
واستطرد الزوج: «الغريب أنه بعد كل ذلك فوجئت باستدعائى من مكتب تسوية النزاعات الأسرية بمحكمة الأسرة، بعد أن رفعت زوجتى دعوى ضم طفلتنا لحضانتها، ما اضطرنى لرفع دعوى مضادة».
عقب انتهاء الزوج من رواية قصته واستماع المحكمة للشهود حكمت بضم حضانة صغيرته إليه، ورفض دعوى الزوجة الخائنة.
