ناشد أهالي مدينة صان الحجر، بالشرقية، وزير التربية والتعليم الموافقة على إسناد بناء مدرسة صان الحجر الرسمية للغات، لأي جهة لتنفيذها هذا العام.
وأوضح الأهالي أن الدراسة بالمدرسة بدأت في العام الدراسي 2011 /2012 أي منذ 5 سنوات على أن تكون ملحقة بمدرسة الفتح الابتدائية، مشيرين إلى أنه تم تخصيص قطعة أرض بمساحة 6000 م2 للمدرسة، لإدراجها في خطط هيئة الأبنية التعليمية، إلا أنه تم تأجيلها كل عام بحجة الأولويات.
وأضاف الأهالي أنه وصلتهم معلومات تشير إلى أنه تم إدراجها بتمويل إماراتي في خطة 2015/2016 وعند مراجعة هيئة الأبنية فوجئوا بأنها مسندة لجهات أخرى، فأرسلوا الكثير من التلغرافات والفاكسات والشكاوى لمعالي وزير الدفاع ورئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، الذين أكدوا أن المدرسة لم يتم اسنادها لأية جهات تابعة لوزارة الدفاع.
وتابع الأهالي أنه بمراجعة هيئة الأبنية مرة أخرى علموا أن المدرسة الآن في يد وزير التعليم لإسنادها للجهة التي ترغب بها الوزارة، سواء وزارة الدفاع، أو هيئة الأبنية، علمًا بأن جميع الرسومات الخاصة بها جاهزة ورقمها التعريفي بهيئة الأبنية 1321643.
وأشار عدد من الأهالي إلى عدد من المشكلات التي تواجه أبناءهم نظير عدم صدور قرار من الوزارة ببناء المدرسة، مؤكدين أنه نشبت العام الدراسي الماضي عدة مشكلات بين أولياء أمور المدرستين ولولا التدخل الحكيم من قبل مدير الإدارة التعليمية وبعض العقلاء من مجلسي الإباء بالمدرستين لحدث مالا يحمد عقباه، وأنهم استغلوا جميع الفراغات الموجودة بمدرسة الفتح كقاعات دراسية ولم يعد هناك أي فراغ يمكن استغلاله فضلًا عن حرمان أولادهم من جميع الأنشطة التربوية سواء مكتبات أو معامل وخلافه.
وأوضح الأهالي أن الدراسة بالمدرسة بدأت في العام الدراسي 2011 /2012 أي منذ 5 سنوات على أن تكون ملحقة بمدرسة الفتح الابتدائية، مشيرين إلى أنه تم تخصيص قطعة أرض بمساحة 6000 م2 للمدرسة، لإدراجها في خطط هيئة الأبنية التعليمية، إلا أنه تم تأجيلها كل عام بحجة الأولويات.
وأضاف الأهالي أنه وصلتهم معلومات تشير إلى أنه تم إدراجها بتمويل إماراتي في خطة 2015/2016 وعند مراجعة هيئة الأبنية فوجئوا بأنها مسندة لجهات أخرى، فأرسلوا الكثير من التلغرافات والفاكسات والشكاوى لمعالي وزير الدفاع ورئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، الذين أكدوا أن المدرسة لم يتم اسنادها لأية جهات تابعة لوزارة الدفاع.
وتابع الأهالي أنه بمراجعة هيئة الأبنية مرة أخرى علموا أن المدرسة الآن في يد وزير التعليم لإسنادها للجهة التي ترغب بها الوزارة، سواء وزارة الدفاع، أو هيئة الأبنية، علمًا بأن جميع الرسومات الخاصة بها جاهزة ورقمها التعريفي بهيئة الأبنية 1321643.
وأشار عدد من الأهالي إلى عدد من المشكلات التي تواجه أبناءهم نظير عدم صدور قرار من الوزارة ببناء المدرسة، مؤكدين أنه نشبت العام الدراسي الماضي عدة مشكلات بين أولياء أمور المدرستين ولولا التدخل الحكيم من قبل مدير الإدارة التعليمية وبعض العقلاء من مجلسي الإباء بالمدرستين لحدث مالا يحمد عقباه، وأنهم استغلوا جميع الفراغات الموجودة بمدرسة الفتح كقاعات دراسية ولم يعد هناك أي فراغ يمكن استغلاله فضلًا عن حرمان أولادهم من جميع الأنشطة التربوية سواء مكتبات أو معامل وخلافه.
