يستضيف مركز الجيزويت بالإسكندرية حلقة نقاشية للكتاب رقم 94 في سلسلة الندوات التي يناقشها بالمركز، واختار رواية قواعد العشق الأربعون للروائية "إليف شافاق"، وذلك يوم الاثنين المقبل في تمام الساعة الثامنة والنصف.
ومن المقرر أن يقدم الحلقة النقاشية الكاتب محمد عبد العظيم، ويعقب مداخلات من الجمهور، وتناول الرواية العشق والحب، بين الشرق والغرب، والماضي والحاضر، والروحي والدنيوي، من خلال رواية قصة جلال الدين الرومي وشمس التبريزي، وقد بيع منها أكثر من 600 ألف نسخة.
الجدير بالذكر أن إليف شافاق روائية وكاتبة تركية، ولدت في ستراسبورغ بفرنسا، لوالدين هما الفيلسوف نوري بيلغين، والدبلوماسية شفق أتيمان، انفصل والداها وعمرها عام واحد فربتها أمها، وتستخدم اسمها الأول واسم أمها كاسم أدبي توقع به أعمالها، حصلت على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة الشرق الأوسط التقنية في تركيا، وشهادة الماجستير في موضوع الإسلام والنساء والتصوف، ثم الدكتوراه من الجامعة نفسها، تزوجت في 2005 من الصحافي التركي أيوب كان، وانجبت منه طفلين: زيلدا والزاهر، نشر لها 13 كتابًا منها تسع روايات، حصلت روايتها الأولى الصوفي على جائزة رومي لأفضل عمل أدبي في تركيا عام 1998، وتطرقت روايتها الثانية مرايا المدينة للتصوف عند المسلمين واليهود، وحصلت روايتها النظرة العميقة على جائزة اتحاد الكتاب التركيين عام 2000، وحققت روايتها قصر البرغوث أعلى مبيعات في تركيا، كما أصدرت كتاب المد والجزر حول قضايا المرأة والرجل والجنس والذهن، وبسبب روايتها لقيطة اسطنبول 2006، والتي تتناول في جانب منها مأساة الأرمن، حكم على الكاتبة بالسجن، لكن الحكم أسقط عنها، وناقشت روايتها شرف 2012 قضايا المرأة، وأحدث رواياتها المعماري المتدرب 2014.
ومن المقرر أن يقدم الحلقة النقاشية الكاتب محمد عبد العظيم، ويعقب مداخلات من الجمهور، وتناول الرواية العشق والحب، بين الشرق والغرب، والماضي والحاضر، والروحي والدنيوي، من خلال رواية قصة جلال الدين الرومي وشمس التبريزي، وقد بيع منها أكثر من 600 ألف نسخة.
الجدير بالذكر أن إليف شافاق روائية وكاتبة تركية، ولدت في ستراسبورغ بفرنسا، لوالدين هما الفيلسوف نوري بيلغين، والدبلوماسية شفق أتيمان، انفصل والداها وعمرها عام واحد فربتها أمها، وتستخدم اسمها الأول واسم أمها كاسم أدبي توقع به أعمالها، حصلت على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة الشرق الأوسط التقنية في تركيا، وشهادة الماجستير في موضوع الإسلام والنساء والتصوف، ثم الدكتوراه من الجامعة نفسها، تزوجت في 2005 من الصحافي التركي أيوب كان، وانجبت منه طفلين: زيلدا والزاهر، نشر لها 13 كتابًا منها تسع روايات، حصلت روايتها الأولى الصوفي على جائزة رومي لأفضل عمل أدبي في تركيا عام 1998، وتطرقت روايتها الثانية مرايا المدينة للتصوف عند المسلمين واليهود، وحصلت روايتها النظرة العميقة على جائزة اتحاد الكتاب التركيين عام 2000، وحققت روايتها قصر البرغوث أعلى مبيعات في تركيا، كما أصدرت كتاب المد والجزر حول قضايا المرأة والرجل والجنس والذهن، وبسبب روايتها لقيطة اسطنبول 2006، والتي تتناول في جانب منها مأساة الأرمن، حكم على الكاتبة بالسجن، لكن الحكم أسقط عنها، وناقشت روايتها شرف 2012 قضايا المرأة، وأحدث رواياتها المعماري المتدرب 2014.
