بدأ اليوم الأربعاء، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، أعمال الاجتماع الثاني لمشروع الشبكة العربية للمعلومات، لاستعراض مشروع الدراسة الفنية للشبكة، ومناقشة مقترحات المنظمات العربية المتخصصة في تأسيسها، بحضور السفيرة هيفاء أبوغزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة، ومشاركة ممثلي المنظمات العربية المتخصصة، والخبراء المهنيين والأكاديميين في مجال التوثيق ونظم المعلومات.
وقالت السفيرة هيفاء أبوغزالة، إن هذا الاجتماع يأتي تنفيذًا للتوصيات الصادرة عن الاجتماع الأول لمشروع الشبكة العربية للمعلومات الذي عُقد بمقر الأمانة العامة يونيو الماضي.
وشددت على أهمية إطلاق هذه الشبكة لحماية الثقافة العربية من المحاولات الإسرائيلية الرامية لسرقتها وتشويهها.
وأكدت في كلمتها أمام الاجتماع، أن هذا المشروع يهدف إلى ايجاد شبكة اقليمية عربية معلوماتية تخدم المجتمعات العربية من أجل تسهيل الوصول إلى موارد المعلومات وذلك في ظل عصر الثورة المعلوماتية.
وشددت على أهمية الاجتماع الذي يأتي استكمالا لمسيرة دعم مشروع الشبكة العربية للمعلومات وللوقوف على أهم الخطوات التي تم اتخاذها لإنجازه وعلى رأسها الدراسة الفنية التي اعدت لاحيائه.
ويناقش الاجتماع على مدى يومين، مشروع الدراسة الفنية للشبكة العربية للمعلومات والخطوات التأسيسة التي تم اتخاذها في ضوء الاجتماع الأول الذي عقد يونيو الماضي، فضلا عن مناقشة مقترحات ورؤى المنظمات العربية المتخصصة في ضوء مشروع الدراسة.
وقالت السفيرة هيفاء أبوغزالة، إن هذا الاجتماع يأتي تنفيذًا للتوصيات الصادرة عن الاجتماع الأول لمشروع الشبكة العربية للمعلومات الذي عُقد بمقر الأمانة العامة يونيو الماضي.
وشددت على أهمية إطلاق هذه الشبكة لحماية الثقافة العربية من المحاولات الإسرائيلية الرامية لسرقتها وتشويهها.
وأكدت في كلمتها أمام الاجتماع، أن هذا المشروع يهدف إلى ايجاد شبكة اقليمية عربية معلوماتية تخدم المجتمعات العربية من أجل تسهيل الوصول إلى موارد المعلومات وذلك في ظل عصر الثورة المعلوماتية.
وشددت على أهمية الاجتماع الذي يأتي استكمالا لمسيرة دعم مشروع الشبكة العربية للمعلومات وللوقوف على أهم الخطوات التي تم اتخاذها لإنجازه وعلى رأسها الدراسة الفنية التي اعدت لاحيائه.
ويناقش الاجتماع على مدى يومين، مشروع الدراسة الفنية للشبكة العربية للمعلومات والخطوات التأسيسة التي تم اتخاذها في ضوء الاجتماع الأول الذي عقد يونيو الماضي، فضلا عن مناقشة مقترحات ورؤى المنظمات العربية المتخصصة في ضوء مشروع الدراسة.
