نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين قادة حزب الله اللبناني الذين اغتالتهم طائرة إسرائيلية أمس في مدينة القنيطرة قرب الجولان السوري المحتل..مؤكدة تمسكها بالمقاومة كخيار وحيد في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي.
وقالت الحركة في بيان صحفي اليوم - تعقيبا على الغارة الإسرائيلية التي استهدفت عددا من قادة حزب الله - "إن الأخوة المجاهدين الشهداء كانوا يسهرون على خط المقاومة ويقومون بواجبهم الجهادي المبارك في الدفاع عن الأراضي العربية المحتلة لدحر الاحتلال عنها كما دحروه عن الجنوب اللبناني".
وأكدت تمسكها أمام هذه الجريمة الصهيونية الجديدة بنهج المقاومة خيارا وحيدا في مواجهة المحتل الصهيوني.. وقالت: إن دماء شهداء حزب الله الأبرار هي بشارة النصر الأكيد لشعبنا الفلسطيني وشعوبنا العربية والإسلامية على العدو الصهيوني.
وتقدمت حركة الجهاد "لقيادة حزب الله ومقاوميه ولعوائل الشهداء الأبرار بالتبريك لشهادتهم".مؤكدة "المضي صفا واحدا في مواجهة عدو الأمة المركزي العدو الصهيوني".
وأعلن حزب الله اللبناني الليلة الماضية إن غارة نفذتها طائرة هليكوبتر إسرائيلية في سوريا استهدفت موكب جهاد مغنية - نجل القائد العسكري السابق للحزب عماد مغنية الذي اغتالته إسرائيل عام 2008 في دمشق - بمحافظة القنيطرة السورية بالقرب من مرتفعات الجولان المحتلة مما أسفر عن مقتل خمسة قادة آخرين في الحزب.
وقالت الحركة في بيان صحفي اليوم - تعقيبا على الغارة الإسرائيلية التي استهدفت عددا من قادة حزب الله - "إن الأخوة المجاهدين الشهداء كانوا يسهرون على خط المقاومة ويقومون بواجبهم الجهادي المبارك في الدفاع عن الأراضي العربية المحتلة لدحر الاحتلال عنها كما دحروه عن الجنوب اللبناني".
وأكدت تمسكها أمام هذه الجريمة الصهيونية الجديدة بنهج المقاومة خيارا وحيدا في مواجهة المحتل الصهيوني.. وقالت: إن دماء شهداء حزب الله الأبرار هي بشارة النصر الأكيد لشعبنا الفلسطيني وشعوبنا العربية والإسلامية على العدو الصهيوني.
وتقدمت حركة الجهاد "لقيادة حزب الله ومقاوميه ولعوائل الشهداء الأبرار بالتبريك لشهادتهم".مؤكدة "المضي صفا واحدا في مواجهة عدو الأمة المركزي العدو الصهيوني".
وأعلن حزب الله اللبناني الليلة الماضية إن غارة نفذتها طائرة هليكوبتر إسرائيلية في سوريا استهدفت موكب جهاد مغنية - نجل القائد العسكري السابق للحزب عماد مغنية الذي اغتالته إسرائيل عام 2008 في دمشق - بمحافظة القنيطرة السورية بالقرب من مرتفعات الجولان المحتلة مما أسفر عن مقتل خمسة قادة آخرين في الحزب.
