بلغت حصيلة ضحايا الاشتباكات في مدينة طرابلس بين الجيش اللبناني والمسلحين المستمرة منذ الليلة الماضية، 9 عسكريين مصابيين، و4 مدنيين.
وأفادت المعلومات بأن الاشتباكات مازالت مستمرة في الأسواق الداخلية في طرابلس بين الجيش والمسلحين، فيما أحكمت عناصر الجيش اللبناني الطوق على المسلحين وتعمل على تضييق الخناق عليهم، بينما لم ترد أنباء عن عدد الإصابات أو الوفيات في جانب المسلحين نظرا لعدم قدرة الصليب الأحمر على الوصول إلى مكان الاشتباكات.
وكانت الاشتباكات قد بدأت عندما أطلق مسلحون النار على الجيش اللبناني خلال تنفيذه حملة مداهمات في طرابلس بناء على اعترافات الإرهابي الخطير الذي ألقت مخابرات الجيش القبض عليه في الضنية بشمال لبنان، أمس الأول.
وقال مصدر أمني لبناني، "إن هذا العنف يأتي ردا على العملية الأمنية المشار إليها التي نفذها الجيش، أمس الأول، في الضنية، موضحا أن المجموعة المسلحة التي اشتبكت مع الجيش في طرابلس تضم ابن أحمد ميقاتي، الذي أنضم لتنظيم "داعش" الإرهابي، وكذلك أخيه وابن أخيه".
وأفادت المعلومات بأن الاشتباكات مازالت مستمرة في الأسواق الداخلية في طرابلس بين الجيش والمسلحين، فيما أحكمت عناصر الجيش اللبناني الطوق على المسلحين وتعمل على تضييق الخناق عليهم، بينما لم ترد أنباء عن عدد الإصابات أو الوفيات في جانب المسلحين نظرا لعدم قدرة الصليب الأحمر على الوصول إلى مكان الاشتباكات.
وكانت الاشتباكات قد بدأت عندما أطلق مسلحون النار على الجيش اللبناني خلال تنفيذه حملة مداهمات في طرابلس بناء على اعترافات الإرهابي الخطير الذي ألقت مخابرات الجيش القبض عليه في الضنية بشمال لبنان، أمس الأول.
وقال مصدر أمني لبناني، "إن هذا العنف يأتي ردا على العملية الأمنية المشار إليها التي نفذها الجيش، أمس الأول، في الضنية، موضحا أن المجموعة المسلحة التي اشتبكت مع الجيش في طرابلس تضم ابن أحمد ميقاتي، الذي أنضم لتنظيم "داعش" الإرهابي، وكذلك أخيه وابن أخيه".
