تراجع الذهب إلى أدنى مستوياته في نحو 15 شهرًا بعد أن أدت بيانات وظائف أمريكية أفضل من المتوقع إلى تعزيز الدولار وهو ما قلص الإقبال على المعدن باعتباره ملاذًا آمنًا ودفع الفضة والبلاتين إلى أدنى مستوى لهما في عدة سنوات.
ولم يستفد الذهب الذي غالبا ما يؤثر على المعادن النفيسة الأخرى من التوترات الجيوسياسية التي أثارها الصراع العسكري بين روسيا وأوكرانيا وتقدم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا.
واستقر سعر الذهب في المعاملات الفورية دون تغير يذكر عند 1191.30 دولار للأوقية (الأونصة) بعد انخفاضه سابقًا إلى 1183.46 دولار للأوقية أدنى مستوى له منذ يوليو 2013.
وهبط سعر الذهب في العقود الأمريكية الآجلة 0.10% إلى 1191.70 دولار للأوقية.
وانخفض البلاتين ليناهز أقل سعر له منذ عام 2009 بينما هوت الفضة إلى أضعف مستوياتها منذ عام 2010 وبلغ البلاديوم أدنى مستوى له في8 أشهر.
وارتفعت الفضة 0.30 %إلى 16.85 دولار للأوقية بينما تراجع البلاتين 1.16%إلى 1201.75 دولار وهبط البلاديوم 0.72 % إلى 747.25 دولار للأوقية.
واقترب الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 4 سنوات والذي لامسه بعد أن أدى التقرير الإيجابي لوظائف القطاعات غير الزراعية الأمريكية الأسبوع الماضي إلى زيادة التكهنات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيرفع أسعار الفائدة في منتصف عام 2015 أو قبل ذلك.
ولم يستفد الذهب الذي غالبا ما يؤثر على المعادن النفيسة الأخرى من التوترات الجيوسياسية التي أثارها الصراع العسكري بين روسيا وأوكرانيا وتقدم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا.
واستقر سعر الذهب في المعاملات الفورية دون تغير يذكر عند 1191.30 دولار للأوقية (الأونصة) بعد انخفاضه سابقًا إلى 1183.46 دولار للأوقية أدنى مستوى له منذ يوليو 2013.
وهبط سعر الذهب في العقود الأمريكية الآجلة 0.10% إلى 1191.70 دولار للأوقية.
وانخفض البلاتين ليناهز أقل سعر له منذ عام 2009 بينما هوت الفضة إلى أضعف مستوياتها منذ عام 2010 وبلغ البلاديوم أدنى مستوى له في8 أشهر.
وارتفعت الفضة 0.30 %إلى 16.85 دولار للأوقية بينما تراجع البلاتين 1.16%إلى 1201.75 دولار وهبط البلاديوم 0.72 % إلى 747.25 دولار للأوقية.
واقترب الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 4 سنوات والذي لامسه بعد أن أدى التقرير الإيجابي لوظائف القطاعات غير الزراعية الأمريكية الأسبوع الماضي إلى زيادة التكهنات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيرفع أسعار الفائدة في منتصف عام 2015 أو قبل ذلك.
