حيا حزب الجيل الديمقراطي برئاسة ناجي الشهابي المنسق العام للتيار المدني عضو المجلس الرئاسي للجبهة المصرية روح الرئيس محمد أنور السادت، بطل الحرب والسلام، وأرواح قادة أكتوبر العظام.
وأشاد الحزب بدور القوات الجوية الحاسم في تحقيق النصر العظيم، وهنأ الشعب المصري بالذكرى الـ 41 لانتصار أكتوبر العظيم الذي عبرت فيه قواتنا المسلحة الباسلة قناة السويس واجتاحت خط بارليف، وحققت انتصارًا هو الأروع في تاريخ العسكرىة الحديث، وغسلت به عار هزيمة يونية 1967 التي تأمرت فيها أمريكا وحلفائها على مصر عبد الناصر وطريقها التنموي المستقل ومشروعاتها القومية، كما تأمرت أوروبا من قبل على مصر محمد علي ودولته الحديثة الممتدة خارج حدودها، وأشاد الحزب في بيانه بالمقاتل المصري سواء كان جنديا أم ضابطا، والذي اعتبرته معاهد العسكرية في العالم وقتها مفاجأة مصر في هذه الحرب، وبطلها الشجاع الذي استوعب تكنولوجيا السلاح المعقد وواجه العدو الصهيوني بسلاحه الأمريكي بشجاعة نادرة ووطنية متفردة وروحا إيمانية وثابة تطلب الشهادة لتحجز مكانها في جنة الخلد.
وقال بيان الجيل: إن الاحتفال يأتي هذا العام بطعم انتصار جديد حققه شعبنا بقيادة قواتنا المسلحة على أعداء الأمة التاريخيين الغرب الصهيوني أسقط فيه المرحلة الأولى من مخططهم الشيطاني بعد أن بهر الدنيا بالتفافه حول قواته المسلحة وقائدها العام الذي رفعه ليكون رئيسا له في انتخابات اعترف العالم بنزاهتها، وبنسبة تصويتية غير مسبوقة وتقاطر رؤساء دوله على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة على لقائه اعترافا منهم بثورة 30 يونيو العظيمة، وبقدرات السيسي العالية التي استعادت وضع الكنانة الدولي، وقال ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل: إن الغرب الصهيوني بدأ المرحلة الثانية من مخططه الشيطاني، الذي أوقفه الشعب المصري بثورته في 30 يونيو، وللأسف الشديد وقعت الدول العربية في الفخ الأمريكي، وهى الآن تشاركه في التنفيذ، مشيرًا إلى أن التحالف الدولي لمحاربة داعش الأرهابية التي صنعتها أمريكا كما صنعت القاعدة من قبل هو مدخلها الجديد؛ لتنفيذ مخططها لرسم خارطة جديدة للشرق الأوسط.
وأشاد الحزب بدور القوات الجوية الحاسم في تحقيق النصر العظيم، وهنأ الشعب المصري بالذكرى الـ 41 لانتصار أكتوبر العظيم الذي عبرت فيه قواتنا المسلحة الباسلة قناة السويس واجتاحت خط بارليف، وحققت انتصارًا هو الأروع في تاريخ العسكرىة الحديث، وغسلت به عار هزيمة يونية 1967 التي تأمرت فيها أمريكا وحلفائها على مصر عبد الناصر وطريقها التنموي المستقل ومشروعاتها القومية، كما تأمرت أوروبا من قبل على مصر محمد علي ودولته الحديثة الممتدة خارج حدودها، وأشاد الحزب في بيانه بالمقاتل المصري سواء كان جنديا أم ضابطا، والذي اعتبرته معاهد العسكرية في العالم وقتها مفاجأة مصر في هذه الحرب، وبطلها الشجاع الذي استوعب تكنولوجيا السلاح المعقد وواجه العدو الصهيوني بسلاحه الأمريكي بشجاعة نادرة ووطنية متفردة وروحا إيمانية وثابة تطلب الشهادة لتحجز مكانها في جنة الخلد.
وقال بيان الجيل: إن الاحتفال يأتي هذا العام بطعم انتصار جديد حققه شعبنا بقيادة قواتنا المسلحة على أعداء الأمة التاريخيين الغرب الصهيوني أسقط فيه المرحلة الأولى من مخططهم الشيطاني بعد أن بهر الدنيا بالتفافه حول قواته المسلحة وقائدها العام الذي رفعه ليكون رئيسا له في انتخابات اعترف العالم بنزاهتها، وبنسبة تصويتية غير مسبوقة وتقاطر رؤساء دوله على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة على لقائه اعترافا منهم بثورة 30 يونيو العظيمة، وبقدرات السيسي العالية التي استعادت وضع الكنانة الدولي، وقال ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل: إن الغرب الصهيوني بدأ المرحلة الثانية من مخططه الشيطاني، الذي أوقفه الشعب المصري بثورته في 30 يونيو، وللأسف الشديد وقعت الدول العربية في الفخ الأمريكي، وهى الآن تشاركه في التنفيذ، مشيرًا إلى أن التحالف الدولي لمحاربة داعش الأرهابية التي صنعتها أمريكا كما صنعت القاعدة من قبل هو مدخلها الجديد؛ لتنفيذ مخططها لرسم خارطة جديدة للشرق الأوسط.
