عاد تطبيق Parler، للظهور مره اخري بشكل جزئي بمساعدة شركة تكنولوجيا مملوكة لروسيا.
ويعد التطبيق الوسيلة الأشهر للتواصل الاجتماعي لدى اليمين الأمريكي، وانصار الرئيس المنتهي ولايته دونالد ترامب.
واختفى Parler من الإنترنت عندما تخلت عنه ذراع استضافة أمازون وشركاء آخرين لضعف الإشراف بعد أن دعا مستخدموه إلى العنف ونشروا مقاطع فيديو تمجد هجوم 6 يناير على مبنى الكونجرس الأمريكي.
وظهرت رسالة على موقع Parler الإلكتروني مرة أخرى، من رئيسه التنفيذي (جون ماتزي) يقول فيها: إنه كان يعمل على استعادة الوظائف.
وإذا تمت استعادة موقع الويب بالكامل، فسيتمكن مستخدمو Parler من رؤية التعليقات ونشرها، ومع ذلك، يفضل معظم المستخدمين التطبيق، الذي لا يزال محظورًا من متاجر آبل وجوجل الرسمية.
