أرسلت وزارة التضامن الاجتماعي ردًا على ما تم نشره عبر صفحة «صوت الناس»، وقالت الوزارة إنها تتابع ما يتم عرضه من مشكلات وشكاوى المواطنين من خلال «البوابة نيوز»، من خلال التواصل مع الحالات لحل المشكلات التى تواجههم، بعد بحثها بدقة.
وقالت الوزارة في خطابها، إنه فيما يتعلق بشكوى محمود مختار التى نشرت بتاريخ ٣١/٨/٢٠٢٠ والتى يطالب فيها الحصول على معاش تكافل وكرامة نظرًا لأنه ليس له دخل ثابت وبعد التحقق من قاعدة البيانات، تبين أن المواطن له معاش تأمينى وهو مؤمن عليه صاحب عمل وبالتالى لا ينطبق عليه شروط استحقاق البرنامج.
وفيما يتعلق بشكوى سيدة وحيد عبد ربه التى نشرت في ١/٩/٢٠٢٠ والتى تشكو فيها من انقطاع معاشها، خاصه أن لديها ابنا مريضا بالسكر ويحتاج إلى علاج دائم، فقد تم استخراج بطاقة تكافل للأسرة، وأيضًا بطاقة كرامة للطفل مهند محمد سيد، وقد تم التواصل مع الشاكية والاطمئنان إلى أنها تقوم بالصرف هى وابنها مهند.
أما فيما يتعلق بشكوى صباح جاد مطالب والتى نشرت بتاريخ ٢/٩/٢٠٢٠ والتى تشكو فيها من عدم وجود مصدر دخل لها بعد وفاة زوجها، فقد تم استخراج بطاقة كرامة لها.
وعن شكوى رضا أحمد أحمد وهبة، والتى نشرت بتاريخ ٣/٩/٢٠٢٠، والتى يطالب فيها بمعاش عجز، فقد تبين أن المواطن غير مقيد على قاعدة تكافل وكرامة وقد تم التواصل معه وإبلاغه بضرورة التوجه إلى الإدارة الاجتماعية التابع لها وتسجيل بياناته على «التابلت».
وفيما يتعلق بشكوى خيرية محمد عطا، والتى نشرت بتاريخ ٨/٩/٢٠٢٠ وتطالب فيها بعودة معاشها، فقد تبين بعد فحص الشكوى أن المعاش تم أيقافه نظرا لوجود خطأ بالرقم القومى، وقد تم مراجعة الرقم القومى للأسرة وتفعيل بطاقة تكافل للمواطنة.
وفيما يتعلق بشكوى مفتاح عبدالله حسن والتى نشرت بتاريخ ١١/٩/٢٠٢٠ ويطالب فيها بدخل شهرى يساعده على أعباء الحياة، وبعد مراجعة قاعدة البيانات، تبين أن المواطن تم ايقاف معاش الضمان الخاص به لتحويله إلى تكافل وكرامة، كما تبين أثناء إعادة التحقق أنه يحصل على معاش تأمينى، وقد تم التنبيه على المواطن أنه في حالة عدم وجود معاش تأمينى، لا بد من إحضار طابعة من التأمينات يثبت عدم الحصول على معاش تأمينى.
بالنسبة لشكوى عبدالمنعم أحمد محمود، والتى نشرت بالجريدة بتاريخ ١١/٩/٢٠٢٠، والتى يشكو فيها من توقف معاشه حيث إنه رب أسرة ويحتاج إلى علاج شهرى، فقد تبين أنه تم إيقاف بطاقة تكافل الخاصه بالأسرة، بسبب امتلاكهم ٣ رؤوس ماشية للتجارة، وقد تم عمل تظلم للشاكى، وإثبات إعاقة الزوج.
أما عن شكوى شيماء محمد عبدالحليم، والتى نشرت بتاريخ ١٤/٩/٢٠٢٠، وتطالب فيه دخل ثابت للإنفاق على أبنائها بعد أن هجرها زوجها، فقد تبين بعد التحقق على قاعدة البيانات أن المواطنة مؤمن عليها في إحدى المدارس، وبالتالى لا ينطبق عليها شروط البرنامج.
وفيما يتعلق بشكوى عواطف فتحى حسين، والتى نشرت بالجريدة بتاريخ ١٥/٩/٢٠٢٠، وتطلب فيها الحصول على معاش يساعدها في الإنفاق على أبنائها، فقد تم التواصل مع المواطنة حيث تم تسليمها بطاقة كرامة وتقوم بالصرف.
وبالنسبة لشكوى على أحمد على خليفة، والتى نشرت بالجريدة بتاريخ ١٩/٩/٢٠٢٠ ويطلب فيها عودة معاشه، حيث إنه أصيب أثناء عمله وأصبح غير قادر على الصرف على أبنائه الأربعة، فقد تم بالفعل استخراج بطاقة تكافل للأسرة باسم الزوجة، وتم التواصل مع الزوجة والتأكد من قيامها بالصرف.
وعن شكوى على صلاح عبدالعال، والتى نشرت بالجريدة بتاريخ ١٩/٩/٢٠٢٠، ويطلب فيها الحصول على معاش، حيث إنه ليس له معاش يستطيع منه الصرف على أبنائه، فقد تم بالفعل استخراج بطاقة تكافل للأسرة باسم الزوجة كما تم التواصل معها للتأكد من قيامها بالصرف.
وفيما يتعلق بشكوى أشرف عبدالعاطى العادلى، والتى نشرت بالجريدة بتاريخ ٢٢/٩/٢٠٢٠، ويطلب فيها الحصول على معاش نظرًا لعدم قدرته على العمل ولم يبت في طلبه حتى الآن، وبعد البحث على قاعدة بيانات تكافل وكرامة تبين أن المواطن له تأمينات اجتماعية قطاع خاص وبالتالى لا ينطبق عليه شروط البرنامج.
أما عن شكوى المواطنة هناء مطاوع حافظ، والتى نشرت بالجريدة بتاريخ ٢٢/٩/٢٠٢٠، والتى تشكو فيها من توقف معاش تكافل وكرامة، فقد تبين عقب البحث على قاعدة بيانات تكافل وكرامه أنه تم وقف معاش تكافل، نظرًا لأن زوج الشاكية لديه تأمين اجتماعي.
وبالنسبة لشكوى هبة محمد إبراهيم، والتى نشرت بالجريدة بتاريخ ٢٥/٩/٢٠٢٠، والتى تشكو من عدم قدرتها على الإنفاق على أبنائها الأربعة عقب تخلى زوجها عنها، فقد تم بالفعل استخراج بطاقة تكافل، وتم التواصل مع المواطنة للتأكد من استلامها للكارت وقيامها بالصرف.
وأكدت وزارة التضامن الاجتماعي أنها تسعى دائما للتعاون مع «البوابة»، في إطار توجيهات الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، لحل كل استغاثة توجه للوزارة على الفور.
