قال الروائي الإنجليزي جاري رايموند إن روايته "المدينة الخاوية"، التي صدرت نسختها العربية مطلع العام الجاري بترجمة سيد عمر عن دار العربي للنشر والتوزيع، ليخوض فيها مُقدمًا لقارئه عالمًا مختلفًا من النفوس البشرية أو "من يعيشون في عوالم مظلمة" وفق تعبيره.
وأضاف رايموند في حديث ينشر قريبًا على صفحات "البوابة": "كثيرون ظنّوا أنني البطل أو أن جزءًا من شخصيته ينتمي لي بشكل ما، وهذا غير حقيقي، فأعمالي كلها مبنية على الخيال بشكل تام في أحداثها، وإن كنت أصنع شخصياتي عبر من أصادفهم في الحياة، هناك أشخاص وصفات للبعض لا يُمكن أن تُنسى".
وتابع: "من هذا المخزون أنتقي شخصيات أعمالي لأصنع شخصيات خيالية تمامًا، وهذا هو الأدب، أن تمزج خبراتك وما تعرف بخيالك الواسع لتصنع عوالم ليست موجودة وأشخاصًا لم تلتق بهم أبدًا لكنك تشعر بأنك تعرف منهم هذا الجزء أو ذاك".
وأضاف رايموند في حديث ينشر قريبًا على صفحات "البوابة": "كثيرون ظنّوا أنني البطل أو أن جزءًا من شخصيته ينتمي لي بشكل ما، وهذا غير حقيقي، فأعمالي كلها مبنية على الخيال بشكل تام في أحداثها، وإن كنت أصنع شخصياتي عبر من أصادفهم في الحياة، هناك أشخاص وصفات للبعض لا يُمكن أن تُنسى".
وتابع: "من هذا المخزون أنتقي شخصيات أعمالي لأصنع شخصيات خيالية تمامًا، وهذا هو الأدب، أن تمزج خبراتك وما تعرف بخيالك الواسع لتصنع عوالم ليست موجودة وأشخاصًا لم تلتق بهم أبدًا لكنك تشعر بأنك تعرف منهم هذا الجزء أو ذاك".
