أعلن محافظ البحر الأحمر اللواء عمرو حنفى، اليوم الثلاثاء، بدء العمل في تطوير الشاطئ العام بمدينة الغردقة، ليكون متنفسًا للأهالي، حيث سيتم تطويره ورفع كفاءته بشكل كامل، ليكون على مستوى راقي يليق بأبناء المحافظة، لافتًا إلى أنه لا يُعقل أن يأتي ضيوف من جميع المحافظات وسياح من مختلف دول العالم للاستمتاع بمدينة الغردقة وشواطئها، ولا يستمتع بها أبنائها، لعدم وجود شاطئ عام يليق بهم.
أكد محافظ البحر الأحمر، أنه منذ توليه منصبه يولي إهتمامًا بالغًا بأبناء المحافظة، ويسخر كل جهوده لخدمتهم، فعلى قدر اهتمامه بالملفات الخدمية للمواطنين، فإنه لم يغفل أيضًا الجوانب الترفيهية المتمثلة في أبسط حقوقهم بوجود شاطئ عام يليق بهم، حيث تعهد منذ توليه منصبه بتطوير الشاطئ العام رقم ( 4) بالغردقة، وهو ما بدأ تنفيذه على أرض الواقع بالفعل.
أشار المحافظ إلى أنه وجه أن يكون رسوم دخول الشاطئ لأبناء المحافظة بأسعار رمزية، لافتًا إلى أن الشاطئ مساحته 50 ألف مربع مربع، ويشمل إنشاء نافورة راقصة واكشاك تجارية ومطاعم عالمية ومدرجات للاستمتاع بالشاطئ، ودورات مياه ومناطق للأطفال وخدمات للزوار، ومنطقة انتظار، وبعض الأعمال الفنية لتجميل الشاطئ برؤية عالمية ليكون من أفضل وأجمل الشواطيء، موضحًا أن مشروع التطوير يشمل أيضًا تطوير الكورنيش الخاص بالشاطئ ليصبح بعرض 8 متر وبطول 700 متر ليكون مناسبًا لحركة المشاه ومتنفسًا أيضًا لأبناء المدينة.
أكد محافظ البحر الأحمر، أنه منذ توليه منصبه يولي إهتمامًا بالغًا بأبناء المحافظة، ويسخر كل جهوده لخدمتهم، فعلى قدر اهتمامه بالملفات الخدمية للمواطنين، فإنه لم يغفل أيضًا الجوانب الترفيهية المتمثلة في أبسط حقوقهم بوجود شاطئ عام يليق بهم، حيث تعهد منذ توليه منصبه بتطوير الشاطئ العام رقم ( 4) بالغردقة، وهو ما بدأ تنفيذه على أرض الواقع بالفعل.
أشار المحافظ إلى أنه وجه أن يكون رسوم دخول الشاطئ لأبناء المحافظة بأسعار رمزية، لافتًا إلى أن الشاطئ مساحته 50 ألف مربع مربع، ويشمل إنشاء نافورة راقصة واكشاك تجارية ومطاعم عالمية ومدرجات للاستمتاع بالشاطئ، ودورات مياه ومناطق للأطفال وخدمات للزوار، ومنطقة انتظار، وبعض الأعمال الفنية لتجميل الشاطئ برؤية عالمية ليكون من أفضل وأجمل الشواطيء، موضحًا أن مشروع التطوير يشمل أيضًا تطوير الكورنيش الخاص بالشاطئ ليصبح بعرض 8 متر وبطول 700 متر ليكون مناسبًا لحركة المشاه ومتنفسًا أيضًا لأبناء المدينة.
