صرح الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية، اليوم الخميس، أن تصنيف تايمز للتعليم العالي البريطاني THE 2020 لتأثير الجامعات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة كما جاء في أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) السبعة عشر في نسخته الثانية قد أعلنت نتائجه اليوم، وأن جامعة الإسكندرية حققت المركز 101 – 200 ضمن 767 جامعة عالمية في مجمل الأهداف تم تصنيفهم من ضمن أكثر من 85 دولة، وهو ما يؤكد حرص الجامعة على تحقيق الريادة ضمن أفضل الجامعات العالمية.
في إطار سعي جامعة الإسكندرية الدائم نحو الارتقاء بمستوى المنظومة التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع وإدراجها في أكبر عدد من أهم التصنيفات الدولية.
وأشار الدكتور الكردي، إلى أن هذا التصنيف يعتمد على معايير المشاركة الحقيقية والموثقة لأنشطة الجامعة المرتبطة بتحقيق الأهداف الأممية الـــ17 للتنمية المستدامة كأحد مؤشرات النجاح في النهوض بدور الجامعة في تطوير وتنمية المجتمع المحيط، وقد حرصنا في هذا العام على التقدم في جميع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر وليس 11 هدف مثل العام الماضي.
وأضاف رئيس جامعة الإسكندرية، أن الجامعة حققت المركز 101–200 من 767 جامعة عالمية، وهو المركز الأول على 23 جامعة مصرية ظهرت في تصنيف هذا العام مقارنة بالمرتبة الرابعة التي شغلتها الجامعة في العام الماضي. وأظهر تحليل نتائج التصنيف أن جامعة الإسكندرية أحرزت المراكز المتميزة الآتية في أهداف التنمية المستدامة، المركز 301+ في الهدف الأول (القضاء على الفقر)، المركز 201+ في الهدف الثاني (القضاء التام على الجوع)، المركز 101–200 في الهدف الثالث (الصحة الجيدة والرفاه)، المركز 101–200 في الهدف الرابع (التعليم الجيد)، المركز 101–200 في الهدف الخامس (المساوة بين الجنسين)، المركز 201–300 في الهدف السادس (المياه النظيفة والنظافة الصحية)، المركز 201–300 في الهدف السابع (طاقة نظيفة وبأسعار معقولة)، المركز 301–400 في الهدف الثامن (العمل اللائق ونمو الاقتصاد)، المركز 301–400 في الهدف التاسع (الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية)، المركز 201–300 في الهدف العاشر (الحد من أوجه عدم المساوة)، المركز 301+ في الهدف الثاني عشر (الاستهلاك والإنتاج المسئولان)، المركز 78 في الهدف الثالث عشر (العمل المناخي)، المركز 83 في الهدف السادس عشر (السلام والعدل والمؤسسات القوية)، المركز 60 في الهدف السابع عشر (عقد الشراكات لتحقيق الأهداف).
وعلق دكتور الكردي أن هناك تميز واضح لجامعة الإسكندرية في عدد من الأهداف والتي أحتلت فيها ترتيب متقدم ضمن أعلى مائة جامعة عالمية وهي العمل المناخي، والسلام والعدل والمؤسسات القوية، وعقد الشراكات لتحقيق الأهداف. بالإضافة إلى تحقيقها المرتبة العالمية 101–200 في أهداف التنمية المستدامة 3، 4، 4.
في إطار سعي جامعة الإسكندرية الدائم نحو الارتقاء بمستوى المنظومة التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع وإدراجها في أكبر عدد من أهم التصنيفات الدولية.
وأشار الدكتور الكردي، إلى أن هذا التصنيف يعتمد على معايير المشاركة الحقيقية والموثقة لأنشطة الجامعة المرتبطة بتحقيق الأهداف الأممية الـــ17 للتنمية المستدامة كأحد مؤشرات النجاح في النهوض بدور الجامعة في تطوير وتنمية المجتمع المحيط، وقد حرصنا في هذا العام على التقدم في جميع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر وليس 11 هدف مثل العام الماضي.
وأضاف رئيس جامعة الإسكندرية، أن الجامعة حققت المركز 101–200 من 767 جامعة عالمية، وهو المركز الأول على 23 جامعة مصرية ظهرت في تصنيف هذا العام مقارنة بالمرتبة الرابعة التي شغلتها الجامعة في العام الماضي. وأظهر تحليل نتائج التصنيف أن جامعة الإسكندرية أحرزت المراكز المتميزة الآتية في أهداف التنمية المستدامة، المركز 301+ في الهدف الأول (القضاء على الفقر)، المركز 201+ في الهدف الثاني (القضاء التام على الجوع)، المركز 101–200 في الهدف الثالث (الصحة الجيدة والرفاه)، المركز 101–200 في الهدف الرابع (التعليم الجيد)، المركز 101–200 في الهدف الخامس (المساوة بين الجنسين)، المركز 201–300 في الهدف السادس (المياه النظيفة والنظافة الصحية)، المركز 201–300 في الهدف السابع (طاقة نظيفة وبأسعار معقولة)، المركز 301–400 في الهدف الثامن (العمل اللائق ونمو الاقتصاد)، المركز 301–400 في الهدف التاسع (الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية)، المركز 201–300 في الهدف العاشر (الحد من أوجه عدم المساوة)، المركز 301+ في الهدف الثاني عشر (الاستهلاك والإنتاج المسئولان)، المركز 78 في الهدف الثالث عشر (العمل المناخي)، المركز 83 في الهدف السادس عشر (السلام والعدل والمؤسسات القوية)، المركز 60 في الهدف السابع عشر (عقد الشراكات لتحقيق الأهداف).
وعلق دكتور الكردي أن هناك تميز واضح لجامعة الإسكندرية في عدد من الأهداف والتي أحتلت فيها ترتيب متقدم ضمن أعلى مائة جامعة عالمية وهي العمل المناخي، والسلام والعدل والمؤسسات القوية، وعقد الشراكات لتحقيق الأهداف. بالإضافة إلى تحقيقها المرتبة العالمية 101–200 في أهداف التنمية المستدامة 3، 4، 4.
