سجلت العاصمة اليابانية طوكيو، اليوم الجمعة، 201 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" المستجد، فيما تعد أعلى حصيلة للإصابات في يوم واحد، على الرغم من تكثيف العاصمة اليابانية مؤخرا لجهودها الرامية للحد من زيادة عدد المصابين بالوباء.
ونقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن حاكم طوكيو يوريكو كويكي قولها، إن هذا الرقم جاء بعد يوم من توسيع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي نطاق حالة الطوارئ لتشمل جميع أنحاء البلاد، بعد أن كانت مقتصرة على طوكيو وأوساكا وخمس مقاطعات أخرى.
وكانت طوكيو سجلت أكثر من 100 إصابة بالفيروس في معظم الأيام منذ 4 أبريل الجاري، وبلغ الرقم القياسي اليومي السابق 197 حالة يوم السبت الماضي.
وأضافت كويكي أنها تأمل في العمل سويا مع المقاطعات الأخرى للحد من تدفق الأشخاص بنسبة 80 في المائة.. متابعة "باستخدام كافة الوسائل المتاحة، أود أن أحمي الاقتصاد وحياة سكان طوكيو"، مشيرة إلى قيام حكومة طوكيو في وقت سابق من هذا الأسبوع بتجميع ميزانية إضافية تبلغ 357.4 مليار ين (3.3 مليار دولار) لاتخاذ تدابير تهدف إلى التخفيف من تداعيات الوباء.
يذكر أن اليابان سجلت، حتى مساء أمس الخميس، 10 آلاف إصابة بفيروس "كورونا"، بما في ذلك حوالي 700 حالة سجلت على متن سفينة الرحلات البحرية "دايموند برنسيس" والتي كانت تحت الحجر الصحي قبالة ساحل يوكاهاما في فبراير الماضي.
ونقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن حاكم طوكيو يوريكو كويكي قولها، إن هذا الرقم جاء بعد يوم من توسيع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي نطاق حالة الطوارئ لتشمل جميع أنحاء البلاد، بعد أن كانت مقتصرة على طوكيو وأوساكا وخمس مقاطعات أخرى.
وكانت طوكيو سجلت أكثر من 100 إصابة بالفيروس في معظم الأيام منذ 4 أبريل الجاري، وبلغ الرقم القياسي اليومي السابق 197 حالة يوم السبت الماضي.
وأضافت كويكي أنها تأمل في العمل سويا مع المقاطعات الأخرى للحد من تدفق الأشخاص بنسبة 80 في المائة.. متابعة "باستخدام كافة الوسائل المتاحة، أود أن أحمي الاقتصاد وحياة سكان طوكيو"، مشيرة إلى قيام حكومة طوكيو في وقت سابق من هذا الأسبوع بتجميع ميزانية إضافية تبلغ 357.4 مليار ين (3.3 مليار دولار) لاتخاذ تدابير تهدف إلى التخفيف من تداعيات الوباء.
يذكر أن اليابان سجلت، حتى مساء أمس الخميس، 10 آلاف إصابة بفيروس "كورونا"، بما في ذلك حوالي 700 حالة سجلت على متن سفينة الرحلات البحرية "دايموند برنسيس" والتي كانت تحت الحجر الصحي قبالة ساحل يوكاهاما في فبراير الماضي.
