أعلن دير السيدة العذراء المحرق برأسة الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير السيدة العذراء المحرق عن إغلاقه واعتذاره عن عدم استقبال الزوار والمعمدين يوم أحد التناصير المقبل وذلك نظرًا للظروف الطارئة التيينتشر فيها جائحة كورونا.
وكانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، قد قررت، يوم السبت الماضي، إغلاق جميع الكنائس وإيقاف الخدمات الطقسية والقداسات والأنشطة لمدة أسبوعين، وذلك تحسبا من فيروس كورونا الجديد. كما قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إغلاق قاعات العزاء، وقصر أي جنازة على أسرة المتوفى فقط، ومنع الزيارات إلى جميع أديرة الرهبان والراهبات
وناشدت الكنيسة الأرثوذكسية في البيان جميع الأقباط في مصر والخارج “عدم التهاون إزاء الأزمة الحاضرة، والالتزام بالإجراءات التي تعلنها السلطات المسئولة، للمساهمة بفاعلية في تفادي كارثة تلوح في الأفق، يترجمها تزايد أعداد المصابين بالفيروس والمتوفين في العالم فليس من الحكمة أو الأمانة أن يكون الإنسان سببًا في إصابة الآخرين أو فقد أحد أحبائه”.
وكانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، قد قررت، يوم السبت الماضي، إغلاق جميع الكنائس وإيقاف الخدمات الطقسية والقداسات والأنشطة لمدة أسبوعين، وذلك تحسبا من فيروس كورونا الجديد. كما قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إغلاق قاعات العزاء، وقصر أي جنازة على أسرة المتوفى فقط، ومنع الزيارات إلى جميع أديرة الرهبان والراهبات
وناشدت الكنيسة الأرثوذكسية في البيان جميع الأقباط في مصر والخارج “عدم التهاون إزاء الأزمة الحاضرة، والالتزام بالإجراءات التي تعلنها السلطات المسئولة، للمساهمة بفاعلية في تفادي كارثة تلوح في الأفق، يترجمها تزايد أعداد المصابين بالفيروس والمتوفين في العالم فليس من الحكمة أو الأمانة أن يكون الإنسان سببًا في إصابة الآخرين أو فقد أحد أحبائه”.
