نقل وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، تحيات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، لحضور المسابقة العالمية للقرآن الكريم، قائلا: "رئيس الوزراء شرفني بأن أكون نائبًا عنه في افتتاح هذه المسابقة العالمية".
وتابع جمعة، في افتتاح مسابقة الأوقاف العالمية السابعة والعشرين: "إنه لشرف أن نكون في خدمة كتاب الله"، لافتا إلى أن الوزارة افتتحت ١٢٥٠ مدرسة قرآنية، كما يتم افتتاح ٥٠ مدرسة جديدة كل ٣ أشهر، إلى جانب إنشاء ٦٩ مركزا لإعداد محفظي القرآن الكريم، ونحو ٢٥٠٠ مكتب لتحفيظ القرآن الكريم فضلا عن المسابقات القرآنية المحلية، مضيفا: "واشترطنا حفظا وفهما للترقية في المجال الدعوي".
وأكد الوزير، أن عطاء القرآن الكريم لا ينفد إلى يوم القيامة غير أنه يعطي كل جيل على قدر عطائه لدين الله عز وجل وإخلاصه له.
بدأت فعاليات مسابقة الأوقاف العالمية للقرآن الكريم بأحد فنادق القاهرة، برئاسة وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، ومفتي الجمهورية الدكتور شوقي علام، والشيخ علي خليل نائبا عن شيخ الأزهر، وإمام الحرم النبوي الشريف عبدالمحسن بن محمد القاسم، بآيات من الذكر الحكيم للقارئ طارق عبدالباسط عبدالصمد.
تأتي المسابقة بدورها الـ٢٧، بمشاركة دولية واسعة بلغت خمسة وثمانين متسابقا من ثلاثة وستين دولة، ويباشر التحكيم 10 محكمين أجانب من دول عربية وإسلامية.
وتحظى مسابقة الأوقاف العالمية للقرآن الكريم بمشاركة تحكيمية متميزة، بحضور الشيخ عبد المحسن بن محمد بن عبدالرحمن القاسمي إمام الحرم النبوي الشريف، والشيخ محمد أحمد حشاد شيخ عموم المقارئ المصرية، وعشرة محكمين آخرين من مصر والأردن وفلسطين وروسيا الاتحادية، إضافة إلى محكمين دوليين في فهم المقاصد القرآنية من داخل مصر وخارجها.
وتابع جمعة، في افتتاح مسابقة الأوقاف العالمية السابعة والعشرين: "إنه لشرف أن نكون في خدمة كتاب الله"، لافتا إلى أن الوزارة افتتحت ١٢٥٠ مدرسة قرآنية، كما يتم افتتاح ٥٠ مدرسة جديدة كل ٣ أشهر، إلى جانب إنشاء ٦٩ مركزا لإعداد محفظي القرآن الكريم، ونحو ٢٥٠٠ مكتب لتحفيظ القرآن الكريم فضلا عن المسابقات القرآنية المحلية، مضيفا: "واشترطنا حفظا وفهما للترقية في المجال الدعوي".
وأكد الوزير، أن عطاء القرآن الكريم لا ينفد إلى يوم القيامة غير أنه يعطي كل جيل على قدر عطائه لدين الله عز وجل وإخلاصه له.
بدأت فعاليات مسابقة الأوقاف العالمية للقرآن الكريم بأحد فنادق القاهرة، برئاسة وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، ومفتي الجمهورية الدكتور شوقي علام، والشيخ علي خليل نائبا عن شيخ الأزهر، وإمام الحرم النبوي الشريف عبدالمحسن بن محمد القاسم، بآيات من الذكر الحكيم للقارئ طارق عبدالباسط عبدالصمد.
تأتي المسابقة بدورها الـ٢٧، بمشاركة دولية واسعة بلغت خمسة وثمانين متسابقا من ثلاثة وستين دولة، ويباشر التحكيم 10 محكمين أجانب من دول عربية وإسلامية.
وتحظى مسابقة الأوقاف العالمية للقرآن الكريم بمشاركة تحكيمية متميزة، بحضور الشيخ عبد المحسن بن محمد بن عبدالرحمن القاسمي إمام الحرم النبوي الشريف، والشيخ محمد أحمد حشاد شيخ عموم المقارئ المصرية، وعشرة محكمين آخرين من مصر والأردن وفلسطين وروسيا الاتحادية، إضافة إلى محكمين دوليين في فهم المقاصد القرآنية من داخل مصر وخارجها.
