أعلن مساء اليوم الثلاثاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ملامح خطته للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين في حضور رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، حيث أكد أن القدس عاصمة موحدة للاحتلال غير مقسمة.
وكان أبرز ما جاء في كلمة ترامب:
* اليوم هو اتخاذ خطوة كبيرة نحو السلام.
* الحكومات في المنطقة تدرك أن الإرهاب والتطرف هما العدوان للجميع.
* دولة إسرائيل تتطلع نحو السلام.
* اليوم نخطو خطوة كبيرة نحو السلام، وبهرت بما وصلت إليه "إسرائيل" وهي مركز للديمقراطية والتجارة وهي ضوء يعم العالم وهي مكان مقدس ووعد غليظ للشعب اليهودي.
* شعرت بإعجاب كبير إزاء ما حققته لإسرائيل.
* هناك من يستخدم الفلسطينيين كبنادق للإرهاب.
* ترامب: صممت على أن اتبع مسارا بناء لحل النزاع "الفلسطيني- الإسرائيلي"، وبناء السلام بينهم قد يكون التحدي الأصعب، والإدارات السابقة حاولت وفشلت فشلا ذريعا لكنني لم أنتخب للقيام بأمور صغيرة أو الابتعاد عن القضايا الشائكة الكبرى.
* رؤيتنا للسلام تختلف تماما عن المقترحات السابقة.
* رؤيتنا للسلام من 80 صفحة ومفصلة أكثر من أي خطة وضعت سابقا.
* نتنياهو قال لي، إنه جاهز لتبني خطتي للسلام كأساس للتفاوض.
* خطتي توفر فرصة للفلسطينيين والإسرائيليين ضمن حل الدولتين وهي مختلفة عن خطط إدارات أمريكية سابقة.
* سوف نشكل لجنة مشتركة مع إسرائيل لتنفيذ المفاهيم المقترحة بصورة عملية.
* خطتي تؤكد على بقاء القدس عاصمة موحدة.
* خطتي تؤكد على بقاء القدس عاصمة غير مجزأة لإسرائيل.
* وفق هذه الصفقة ستكون القدس عاصمة "إسرائيل".
* لن نطلب من إسرائيل أن تتنازل عن أمنها.
* ستضمن خطة السلام دولة فلسطينية متصلة الأراضي وستبقى القدس العاصمة الموحدة لإسرائيل.
* لن نطلب من إسرائيل أن تتنازل عن أمنها.
* نتنياهو قال لي إنه جاهز لتبني خطتي للسلام كأساس للتفاوض.
