تواجه أم أحمد ظروفا حياتية قاسية بعد وفاة زوجها وتحلم بالإنفاق على تعليم أبنائها وتناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها.
وتقول: توفى زوجى وأصبحت مسئولة عن ثلاثة أطفال تركهم لي، وعملت باليومية في البيوت حتى أوفر لأطفالى دخلا أنفق منه عليهم، إلى أن أصبت بمرض السكر والضغط الذى أقعدنى عن الحركة والعمل.
واختتمت «أنا أرملة أواجه الحياة وحدى وليس لى دخل بعد وفاة زوجي، وكل أمنيتى هى أن أوفر مصاريف لتربية وتعليم أطفالي».
للتواصل: ٠١١٢٢٨٢٥٩٦٢