أكد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، رفضه غلق جريدة في ضوء ما يتخذه مجلس إدارة شركة التحرير للنشر والطباعة والتوزيع من إجراءات لتصفية الشركة، مناشدا مجلس إدارة الجريدة للعمل على حل المشكلات التى تواجهها، وذلك حرصًا من المجلس من واقع مسئولياته الدستورية والقانونية، على حرية الصحافة وتهيئة المناخ المناسب للصحفيين لتأدية دورهم الوطنى، مشيرًا إلى ضرورة إيجاد حلول للأزمة بدلًا من الاندفاع نحو تصفية الشركة وما يترتب عليه من إهدار لحقوق الصحفيين ومصالحهم.
وشدد المجلس، على مساندة الزملاء الصحفيين بجريدة التحرير حتى لا يترتب على ذلك مشكلات أخرى لا مبرر لها، على حد بيانه الذي أصدره اليوم.
يأتي هذا بالتزامن مع البيان الذي أصدرته نقابة الصحفيين، اليوم الاثنين، واتخاذها 15 إجراء قانونيا ونقابيا وغيرها مما يلزم القيام به حفاظًا منها على حقوق ومصالح الزملاء وعدم تركهم ومهنتهم ومستقبلهم رهنًا بتعسف ومناورات مالك الجريدة وإدارتها المصرية على المضي في إجراءاتها المعادية للصحافة والصحفيين.
وكان من ضمن تلك القرارات منع نشر اسم وصورة مالك الجريدة ورئيس مجلس إدارتها في كل الصحف والمواقع الإلكترونية الصحفية بمصر، واستبدالهما بلقب: "عدو الصحافة والصحفيين".
وشدد المجلس، على مساندة الزملاء الصحفيين بجريدة التحرير حتى لا يترتب على ذلك مشكلات أخرى لا مبرر لها، على حد بيانه الذي أصدره اليوم.
يأتي هذا بالتزامن مع البيان الذي أصدرته نقابة الصحفيين، اليوم الاثنين، واتخاذها 15 إجراء قانونيا ونقابيا وغيرها مما يلزم القيام به حفاظًا منها على حقوق ومصالح الزملاء وعدم تركهم ومهنتهم ومستقبلهم رهنًا بتعسف ومناورات مالك الجريدة وإدارتها المصرية على المضي في إجراءاتها المعادية للصحافة والصحفيين.
وكان من ضمن تلك القرارات منع نشر اسم وصورة مالك الجريدة ورئيس مجلس إدارتها في كل الصحف والمواقع الإلكترونية الصحفية بمصر، واستبدالهما بلقب: "عدو الصحافة والصحفيين".
