أصيب ابنها الصغير محمد بزيادة في الكهرباء تجعله غير قادر على العمل وطريح الفراش، وتقول والدته: «زوجى هجرنى بعدما علم بمرض طفلى وتركنى وقد أصبحت مسئولة عن تربيته وعلاجه».
وتابعت: «عملت كثيرا وسعيت في شتى مناحى الأرض حتى أوفر له دخلا لعلاجه الذى يتكلف شهريا ١٠٠٠ جنيه.
واختتمت: أحتاج إلى توفير علاج ابنى المصاب وتوفير دخل أنفق منه، لأننى مريضة بالسكر وقد ضعفت قوتى وأصبحت غير قادرة على العمل، وكل ما أريده هو أن يوفر لى دخلا أنفق منه على طفلى المريض بزيادة في الكهرباء.