اهتمت الصحف السودانية الصادرة، اليوم الأحد، بإرجاء محكمة سودانية أمس، محاكمة الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، إلى 16 نوفمبر الجاري.
ويواجه البشير تُهما تتعلق بالثراء غير المشروع، والتعامل بالنقد الأجنبي، بعد العثور في منزله على مبالغ ضخمة بالعملات الأجنبية.
فذكرت صحيفة "الانتباهة" أن المحكمة لم تتمكن من سماع شاهد للنفي بسبب، سفره خارج البلاد، لافتة إلى أن الدفاع طلب من المحكمة معاينة مكان ضبط الأموال محل الاتهام.
من جانبها، أوضحت صحيفة "السوداني" أن دفاع الرئيس المعزول، طلب ضم تقرير صادر عن الأمم المتحدة يتناول الوضع المالي في السودان، لافتة إلى أن المحكمة تعتزم مقاضاة الشاهد الذي تغيب عن حضور الجلسة.
وأشارت صحيفة "الجريدة" إلى أن المحكمة حذرت وسائل الإعلام من "التناول الضار للقضية".
بدورها، اهتمت صحيفة "الصيحة"، بتصريحات توت قلواك مستشار رئيس جنوب السودان للشئون الأمنية، عن عقد قمة ثلاثية قريبا، تجمع رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت، ورئيس أوغندا يوري موسيفني، للتشاور حول الترتيبات الأخيرة لتنفيذ اتفاقية السلام فى دولة الجنوب.
ويواجه البشير تُهما تتعلق بالثراء غير المشروع، والتعامل بالنقد الأجنبي، بعد العثور في منزله على مبالغ ضخمة بالعملات الأجنبية.
فذكرت صحيفة "الانتباهة" أن المحكمة لم تتمكن من سماع شاهد للنفي بسبب، سفره خارج البلاد، لافتة إلى أن الدفاع طلب من المحكمة معاينة مكان ضبط الأموال محل الاتهام.
من جانبها، أوضحت صحيفة "السوداني" أن دفاع الرئيس المعزول، طلب ضم تقرير صادر عن الأمم المتحدة يتناول الوضع المالي في السودان، لافتة إلى أن المحكمة تعتزم مقاضاة الشاهد الذي تغيب عن حضور الجلسة.
وأشارت صحيفة "الجريدة" إلى أن المحكمة حذرت وسائل الإعلام من "التناول الضار للقضية".
بدورها، اهتمت صحيفة "الصيحة"، بتصريحات توت قلواك مستشار رئيس جنوب السودان للشئون الأمنية، عن عقد قمة ثلاثية قريبا، تجمع رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت، ورئيس أوغندا يوري موسيفني، للتشاور حول الترتيبات الأخيرة لتنفيذ اتفاقية السلام فى دولة الجنوب.
