قال محمد ربيع، الباحث في الشأن التركي، إن الإجراءات التركية القمعية ضد الصحفيين والحريات ليست جديدة، وتركيا تتصدر قائمة الدول في انتهاكات حقوق الإنسان والمركز الثاني في غياب الشفافية والعدالة عن المحاكمات، ولديها ربع المعتقلين الصحفيين على مستوى العالم وأكثر من 150 مؤسسة اعلامية أغلقت بحجة دعمها للانقلاب المزعوم.
وأوضح في مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن هناك ارتباطا بين كل أفعال رجب طيب أردوغان سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي أو الصحفي، إذ لا يرغب في معرفة الشعب التركي لجرائمه في الخارج أيضا ويغلق المواقع الدولية التي تنشر ضده ما يثبت دعمه للإرهاب مما جعل تركيا دولة مكروهة من دول كثيرة حول العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط.
وأوضح في مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن هناك ارتباطا بين كل أفعال رجب طيب أردوغان سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي أو الصحفي، إذ لا يرغب في معرفة الشعب التركي لجرائمه في الخارج أيضا ويغلق المواقع الدولية التي تنشر ضده ما يثبت دعمه للإرهاب مما جعل تركيا دولة مكروهة من دول كثيرة حول العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط.