أكد النائب مصطفى الجندى، عضو مجلس النواب، أن تصريحات الشيخ فهد بن عبدالله آل ثانى، أحد أفراد الأسرة القطرية الحاكمة، وابن عم تميم بن حمد التى فضح فيها تنظيم الحمدين وتأكيده أن قطر أصبحت كعبة كل مشؤوم والمطرودين من بلادهم وانه على الرغم من قطر من أغنى الدول إلا أننا نتفاجأ بتوطين الأجانب والعجم وإبعاد وفصل المواطن من عمله انما هو دليل قاطع على تحويل قطر بقيادة نظام الدوحة الإرهابى بقيادة تميم بن حمد وعصابته الإجرامية الى عزبة خاصة له ولعشيرته يفعل فيها مايريده.
وتوقع "الجندى" فى بيان له أصدره اليوم أن أمير الدم والإرهاب تميم بن حمد سوف يواجه بعاصفة من المعارضة القطرية بعد استمراره فى عناديه ودعمه للإرهاب والإرهابيين وإيواء أخطر العناصر الإرهابية من تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية وجميع التنظيمات والجماعات الارهابية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة وفى مقدمتها أعضاء تنظيمى القادة وداعش الإرهابيين.
وأعتبر الجندى تأكيد الشيخ فهد بن عبدالله آل ثانى، أن هذه أفعال تميم بن حمد الذي قال (أبشروا بالعز والخير) العز والخير لعزمي بشارة وأشكاله والمواطن تسحب جنسيته أو يفنى ولا يستطيع إعالة أُسرته وان تنظيم الحمدين الإرهابي مثله كمثل الجار المؤذي الذي يؤذي جيرانه ولا يحترمهم ويرمي قاذوراته ومصائبه على جيرانه لإزعاجهم ظلما وبهتانا ولينغص عليهم أمنهم واستقرارهم، لكن تنظيم الحمدين تعدى ذلك إلى محاولة إخراج جاره من ملكه وحقه شهادة واضحة وحاسمة بشأن الممارسات الإرهابية الخطيرة لتميم بن حمد داخل الدوحة وخارجها وهو مايتطلب توثيق مثل هذه الشهادات، خاصة أنها أبناء عمومة تميم بن حمد وهم من اقرب المقربين له والذى يجب على المجتمع الدولى بأسره سرعة التدخل للقبض عليه وتقديمه إلى المحاكمة العاجلة أمام المحكمة الجنائية الدولية باعتباره واحدا من أخطر الإرهابيين ليكون عبرة للأنظمة والدول التى تشجع وتمول وتسلح وتأوى الارهاب والإرهابين على أراضيها.
وتوقع "الجندى" فى بيان له أصدره اليوم أن أمير الدم والإرهاب تميم بن حمد سوف يواجه بعاصفة من المعارضة القطرية بعد استمراره فى عناديه ودعمه للإرهاب والإرهابيين وإيواء أخطر العناصر الإرهابية من تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية وجميع التنظيمات والجماعات الارهابية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة وفى مقدمتها أعضاء تنظيمى القادة وداعش الإرهابيين.
وأعتبر الجندى تأكيد الشيخ فهد بن عبدالله آل ثانى، أن هذه أفعال تميم بن حمد الذي قال (أبشروا بالعز والخير) العز والخير لعزمي بشارة وأشكاله والمواطن تسحب جنسيته أو يفنى ولا يستطيع إعالة أُسرته وان تنظيم الحمدين الإرهابي مثله كمثل الجار المؤذي الذي يؤذي جيرانه ولا يحترمهم ويرمي قاذوراته ومصائبه على جيرانه لإزعاجهم ظلما وبهتانا ولينغص عليهم أمنهم واستقرارهم، لكن تنظيم الحمدين تعدى ذلك إلى محاولة إخراج جاره من ملكه وحقه شهادة واضحة وحاسمة بشأن الممارسات الإرهابية الخطيرة لتميم بن حمد داخل الدوحة وخارجها وهو مايتطلب توثيق مثل هذه الشهادات، خاصة أنها أبناء عمومة تميم بن حمد وهم من اقرب المقربين له والذى يجب على المجتمع الدولى بأسره سرعة التدخل للقبض عليه وتقديمه إلى المحاكمة العاجلة أمام المحكمة الجنائية الدولية باعتباره واحدا من أخطر الإرهابيين ليكون عبرة للأنظمة والدول التى تشجع وتمول وتسلح وتأوى الارهاب والإرهابين على أراضيها.
