مع اندثار فوازير زمان، التي كان ينتظرها الكثير من الجمهور في السنوات الماضية، خاصة في شهر رمضان، وذلك من باب الترفيه عن النفس، مثل" فوازير نيلى، وشريهان " وغيرها من الفوازير الأخرى التي ما زالت متعلقة في أذهان الكثير من الأجيال السابقة، ولكن مع التطور الموجود في عصرنا الحالي وزيادة عدد القنوات، اتجاه الفنانين إلى المسلسلات والمقالب في شهر رمضان، وإهمال الفوازير في الأيام الحالية.
وسلطت "البوابة نيوز" الضوء، واسترجاع فوازير رمضان في الوقت الحالي، ولكن بطريقة مختلفة في الشارع المصري، وكانت الفزورة عن "ما هي الكلمة التي إذا نطق بها فقد معناها".
"تعالوا نشوف مين يجاوب على الفزورة، ونشوف الحكم والأمثال والنقطة المصرية التي عودنا عليها الشعب المصرى دائمًا".
وأجاب عليه البعض، وكانت ردود أفعال الآخرين ما بين النقطة والهزار والحكم والأمثال الشعبية، وعن النقطة، قال أحدهم: "مرة واحد أكل رغيف كامل قام كامل زعل".
وعن المثل، وقال آخرون: "إقلب القدرة على فمها تطلع البنت على لأمها"، وعن الحكمة "العلم في الصغر كالنقش على الحجر".