يتوجه رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية بتكليف من الرئيس محمود عباس (أبو مازن) اليوم عقب الانتهاء من جلسة الحكومة إلى بروكسل للمشاركة في اجتماع المانحين المقرر غدا.
وقال وزير الشئون الخارجية رياض المالكي - لإذاعة (صوت فلسطين) اليوم الاثنين، - إن مشاركة رئيس الوزراء في اجتماع المانحين، فرصة هامة لحث الدول المانحة على اتخاذ اجراءات ردع مناسبة بحق سلطات الاحتلال لقرصنتها عائدات الضرائب.
وأوضح المالكي أنه تمت إعادة الأموال المنتقصة للمرة الثالثة مرفقة برسالة رسمية لوزارة مالية الاحتلال، مفادها بأن المالية الفلسطينية على استعداد لاستقبال هذه الأموال بشريطة أن تكون كاملة غير منقوصة.
وفيما يتعلق بالحراك الدبلوماسي على المستوى الدولي، أكد المالكي أن عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير والمركزية لحركة فتح عزام الأحمد سيسلم رسالة من الرئيس محمود عباس لنظيره الروسي فلاديمير بوتين لإطلاعه على تطورات الأوضاع في فلسطين، وطبيعة الخطوات التي سيتم اتخاذها في اجتماع المجلس المركزي المرتقبة.
وأضاف أن وفودا ستتوجه لكل من الصين واليابان وكذلك دول أوروبية وأخرى في أمريكا اللاتينية في أيار القادم في اطار التحركات الدبلوماسية للقيادة.
من جهة ثانية، شدد المالكي على أنه سيتم بحث تنفيذ القرارات التي اتخذها المجلسين الوطني والمركزي في جلسة المركزي المرتقبة والتي يدور النقاش حول الوقت المناسب لعقدها، مضيفا أن هذه الجلسة أيضا بمثابة تنبيه وتحذير للمجتمع الدولي لردع اسرائيل عن انتهاكاتها بحق شعبنا وقضيتنا الوطنية، كما سيتم وضعهم امام الخطوات التي سيتخذها المركزي قريبا.
وقال وزير الشئون الخارجية رياض المالكي - لإذاعة (صوت فلسطين) اليوم الاثنين، - إن مشاركة رئيس الوزراء في اجتماع المانحين، فرصة هامة لحث الدول المانحة على اتخاذ اجراءات ردع مناسبة بحق سلطات الاحتلال لقرصنتها عائدات الضرائب.
وأوضح المالكي أنه تمت إعادة الأموال المنتقصة للمرة الثالثة مرفقة برسالة رسمية لوزارة مالية الاحتلال، مفادها بأن المالية الفلسطينية على استعداد لاستقبال هذه الأموال بشريطة أن تكون كاملة غير منقوصة.
وفيما يتعلق بالحراك الدبلوماسي على المستوى الدولي، أكد المالكي أن عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير والمركزية لحركة فتح عزام الأحمد سيسلم رسالة من الرئيس محمود عباس لنظيره الروسي فلاديمير بوتين لإطلاعه على تطورات الأوضاع في فلسطين، وطبيعة الخطوات التي سيتم اتخاذها في اجتماع المجلس المركزي المرتقبة.
وأضاف أن وفودا ستتوجه لكل من الصين واليابان وكذلك دول أوروبية وأخرى في أمريكا اللاتينية في أيار القادم في اطار التحركات الدبلوماسية للقيادة.
من جهة ثانية، شدد المالكي على أنه سيتم بحث تنفيذ القرارات التي اتخذها المجلسين الوطني والمركزي في جلسة المركزي المرتقبة والتي يدور النقاش حول الوقت المناسب لعقدها، مضيفا أن هذه الجلسة أيضا بمثابة تنبيه وتحذير للمجتمع الدولي لردع اسرائيل عن انتهاكاتها بحق شعبنا وقضيتنا الوطنية، كما سيتم وضعهم امام الخطوات التي سيتخذها المركزي قريبا.
