أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن القمة التشاورية للشركاء الإقليميين للسودان عُقدت لدعم البلد الشقيق وتحقيق طموحات شعب وادي النيل.
وأصدرت القمة بيانا أكدت فيه تقدير الدول المشاركة للشعب السوداني في تحقيق سعيها السلمي لتدشين عملية شاملة لتحقيق السلام والاستقرار للسودان، ومساندة الشعب السوداني الشقيق لدعم السودان ووحدة وسلامة السودان الشقيق، ودعم الاتحاد الأفريقي لتجاوز الأزمة السودانية.
كما توافق الرؤساء على معالجة الأوضاع الحالية في السودان، وسرعة استعادة النظام الدستوري وإرساء نظام ديمقراطي شامل، وتعزيز حقوق الإنسان وتحقيق التنمية الشاملة.
وأيضا حث المجتمع الدولي لتقديم المساعدات الإنسانية للسودان، ودعمه في مكافحة حدودة لمنع تهريب الأسلحة والجريمة المنظمة، كما تم توجيه وزراء خارجية الدول المشاركة، لتقديم تقرير حول الأوضاع في السودان خلال شهر.
جاء ذلك في ختام جلسة بحث الشأن السوداني بقصر الاتحادية برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
واستضاف الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الاتحاد الأفريقي، اليوم الثلاثاء، قمة تشاورية للشركاء الإقليميين للسودان بمشاركة إدريس ديبي رئيس جمهورية تشاد، وإسماعيل عمر جيلة رئيس جمهورية جيبوتي، وبول كاجامي رئيس جمهورية رواندا، وساسو نيجسو رئيس جمهورية الكونغو، وعبدالله فرماجو رئيس جمهورية الصومال، وسيريل رامافوزا رئيس جمهورية جنوب أفريقيا، فضلًا عن موسى فقيه رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، وكذلك دميكي ماكونين نائب رئيس الوزراء الإثيوبي، وتوت جالواك مستشار رئيس جنوب السودان للشئون الأمنية، ومبعوثين عن رؤساء كل من أوغندا سام كوتيسا وزير الخارجية، وكينيا السيدة مونيكا جوما وزيرة الخارجية، ونيجيريا ومصطفى لوال سليمان وكيل وزارة الخارجية.
وشهدت القمة تمثيل عدد من المنظمات الإقليمية المنخرطة في الشأن السوداني حيث تشارك جمهورية الكونجو الرئيس الحالي للمؤتمر الدولي للبحيرات العظمى، وكذلك جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الفيدرالية الرئيس الحالي لتجمع الإيجاد، فضلًا عن ترويكا الاتحاد الأفريقي التي تضم الرئيس السابق والحالي والقادم للاتحاد رواندا ومصر وجنوب أفريقيا، ودول جوار السودان".
وأصدرت القمة بيانا أكدت فيه تقدير الدول المشاركة للشعب السوداني في تحقيق سعيها السلمي لتدشين عملية شاملة لتحقيق السلام والاستقرار للسودان، ومساندة الشعب السوداني الشقيق لدعم السودان ووحدة وسلامة السودان الشقيق، ودعم الاتحاد الأفريقي لتجاوز الأزمة السودانية.
كما توافق الرؤساء على معالجة الأوضاع الحالية في السودان، وسرعة استعادة النظام الدستوري وإرساء نظام ديمقراطي شامل، وتعزيز حقوق الإنسان وتحقيق التنمية الشاملة.
وأيضا حث المجتمع الدولي لتقديم المساعدات الإنسانية للسودان، ودعمه في مكافحة حدودة لمنع تهريب الأسلحة والجريمة المنظمة، كما تم توجيه وزراء خارجية الدول المشاركة، لتقديم تقرير حول الأوضاع في السودان خلال شهر.
جاء ذلك في ختام جلسة بحث الشأن السوداني بقصر الاتحادية برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
واستضاف الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الاتحاد الأفريقي، اليوم الثلاثاء، قمة تشاورية للشركاء الإقليميين للسودان بمشاركة إدريس ديبي رئيس جمهورية تشاد، وإسماعيل عمر جيلة رئيس جمهورية جيبوتي، وبول كاجامي رئيس جمهورية رواندا، وساسو نيجسو رئيس جمهورية الكونغو، وعبدالله فرماجو رئيس جمهورية الصومال، وسيريل رامافوزا رئيس جمهورية جنوب أفريقيا، فضلًا عن موسى فقيه رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، وكذلك دميكي ماكونين نائب رئيس الوزراء الإثيوبي، وتوت جالواك مستشار رئيس جنوب السودان للشئون الأمنية، ومبعوثين عن رؤساء كل من أوغندا سام كوتيسا وزير الخارجية، وكينيا السيدة مونيكا جوما وزيرة الخارجية، ونيجيريا ومصطفى لوال سليمان وكيل وزارة الخارجية.
وشهدت القمة تمثيل عدد من المنظمات الإقليمية المنخرطة في الشأن السوداني حيث تشارك جمهورية الكونجو الرئيس الحالي للمؤتمر الدولي للبحيرات العظمى، وكذلك جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الفيدرالية الرئيس الحالي لتجمع الإيجاد، فضلًا عن ترويكا الاتحاد الأفريقي التي تضم الرئيس السابق والحالي والقادم للاتحاد رواندا ومصر وجنوب أفريقيا، ودول جوار السودان".
