اعتقدت سارة الفتاة العشرينية، أن الزواج سيكون مختلفا بالنسبة لها عن الحياة التي تعيشها بمنزل أسرتها، لذلك وافقت على الزواج من أول شخص يطرق باب منزلها.. وبالفعل تقدم لخطبتها "أحمد.م" 27 عاما، وفي غضون فترة صغيرة تزوجت وانتقلت لمسكن زوجها بقرية شبراباص بالمنوفية.
مرت فترة من زواجهما دون تغير كما اعتقدت عن حياتها الجديدة، لتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، فسرعان ما عصفت المشاكل التي تمثلت في سوء معاملة الزوج لزوجته، وبدأ الأمر بينهما يزداد سوءا، حتى يوم الواقعة فقد نشبت مشاجرة بين الزوجين تعدى خلالها الزوج على زوجته بالضرب والسب فشعرت الأخيرة بغضب شديد.
فتوجهت نحو المطبخ واستلت سكينا وقامت بتسديد طعنة قاتلة له بمنطقة الظهر، فسقط على إثرها الزوج المجني عليه غارقا في دمائه، وفرت هاربة، وقام الأهالي بنقل الزوج المصاب للمستشفى في حالة خطر، وبعدها ابلغوا الشرطة وقامت قوة أمنية بإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة، وضبط المتهمة التي اعترفت بجريمتها.
مرت فترة من زواجهما دون تغير كما اعتقدت عن حياتها الجديدة، لتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، فسرعان ما عصفت المشاكل التي تمثلت في سوء معاملة الزوج لزوجته، وبدأ الأمر بينهما يزداد سوءا، حتى يوم الواقعة فقد نشبت مشاجرة بين الزوجين تعدى خلالها الزوج على زوجته بالضرب والسب فشعرت الأخيرة بغضب شديد.
فتوجهت نحو المطبخ واستلت سكينا وقامت بتسديد طعنة قاتلة له بمنطقة الظهر، فسقط على إثرها الزوج المجني عليه غارقا في دمائه، وفرت هاربة، وقام الأهالي بنقل الزوج المصاب للمستشفى في حالة خطر، وبعدها ابلغوا الشرطة وقامت قوة أمنية بإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة، وضبط المتهمة التي اعترفت بجريمتها.
