قال السفير الروسي في كراكاس فلاديمير زايمسكي، اليوم الخميس، إن رئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية (البرلمان) خوان جوايدو تعرض لضغوط خارجية قوية قبل إعلان توليه منصبه كرئيس للجمعية.
وقال السفير الروسي، لوكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية، "تلقيت معلومات مفادها بأن جوايدو، كان قد تعرض لضغوط قوية في 5 يناير، عندما تم انتخابه رئيسًا للبرلمان، وفي 10 يناير، عندما تولى رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو منصبه. وتم دفعه نحو هذه الخطوة بنشاط كبير، ولكنه امتنع عن القيام بذلك. لكن، يبدو أنهم أصروا على ممارسة الضغط عليه".