الأحد 28 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

بوابة العرب

نشرة أخبار العرب.. قرارات ملكية سعودية جديدة.. وقرقاش يتحدث عن التقارب الإيراني القطري

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
ترصد "البوابة نيوز"، أبرز الأحداث على الساحة العربية اليوم الثلاثاء، والتي كان أبرزها:

قرارات ملكية جديدة
قرر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ترقية وتعيين (161) قاضيًا بوزارة العدل في مختلف درجات السلك القضائي، حيث شمل الأمر الملكي ترقية (79) قاضيًا في مختلف درجات السلك القضائي، وتعيين (82) قاضيًا.
وقال وزير العدل، رئيس المجلس الأعلى للقضاء السعودي، الدكتور وليد بن محمد الصمعاني: "إن الأمر الملكي وما تضمنه من ترقيات وتعيين، يأتي امتدادًا للدعم المتواصل من خادم الحرمين الشريفين، وحرصه واهتمامه بمرفق القضاء".

إيران والقدرات النووية
قال قائد الحرس الثوري الإيراني: إن طهران لا تعتزم في الوقت الراهن زيادة مدى صواريخها، مشيرا إلى أن المدى الحالي وهو 2000 كيلومتر كاف لحماية الجمهورية الإسلامية.
ونقلت وكالة "تسنيم" للأنباء عن محمد علي جعفري، القائد العام للحرس الثوري، قوله: "لدينا القدرة العلمية التي تتيح زيادة مدى صواريخنا، لكن هذا ليس ضمن سياستنا الحالية لأن معظم أهداف الأعداء الاستراتيجية تقع بالفعل ضمن مدى 2000 كيلومتر. هذا المدى كاف لحماية الجمهورية الإسلامية الإيرانية".

قرقاش والتقارب القطري الإيراني
اعتبر وزير الشئون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، أن التواصل القطري الإيراني على أعلى المستويات والتوافق في الطرح والرأي، "هو توجه انتهازي ملتبس".
وأضاف قرقاش في تغريدة له على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مساء أمس الاثنين، "ما أوردته وكالة مهر الإيرانية ليس بالمستغرب، فما هو إلا انتقال من المستور إلى المفضوح". 
وفي تغريدة أخرى، قال: "لا أتصور أن المواطن القطري راض عن دعم حكومته للحوثي أو تقارب بلاده مع طهران، كما أنه لم يرض قبلا بتطبيع بلاده مع إسرائيل أو علاقاتها مع حزب الله، عزل القطري عن محيطه مسئول عنه التوجهات السياسية الباطنية لقيادته".
وتأتي ردة فعل المسئول الإماراتي بعد الاتصال الهاتفي الذي أجراه أمير قطر مع الرئيس الإيراني حسن روحاني بمناسبة عيد الفطر، حيث أعرب الطرفان عن رغبتهما في تطوير العلاقات بين بلديهما، وأن تتمكن طهران والدوحة من الاستفادة من القدرات العديدة المتاحة للعلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين.