استرجع الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة ذكرياته مع العيد، وتذكر حينما كان طفلًا، والذهاب مع زملائي الى صحراء قريته، لزيارة المقابر.
وقال أبو سنة في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": أجمل ما في مناسبة العيد هو زيارة الأقارب وهي واجبة وصلة للرحم وأعود إلى هذه الذكريات بكثير من البهجة والنشوة والفرح لأن القرية في الواقع مركز الطفولة.
وأوضح أن أجمل الأشياء التى يتذكرها في العيد أنه كان يأكل مع الأقارب والأحباب في الموائد من الأطعمة ما لا يأكله خلال السنة كلها، قائلًا: "ولا أنسى أننا كنا نجتمع في دوار الأسرة وننطلق الى الحقول والى الأماكن البعيدة ونتجاذب أطراف الحديث".
وأشار أبو سنة إلى أنه عندما يسترجع ذكريات العيد يشعر بالدفء والحميمية مع بعض الأقارب والأصدقاء، مؤكدًا أن الأعياد مهرجانات للفرح وتذوق الحنان والحب مع الأقرباء.
