يستضيف الإعلامي خالد منصور، فى حلقة غد الأربعاء من برنامجه "ليالى" الكاتب والروائي خالد الخميسي، للمناقشة حول روايته "سفينة نوح"؛ وذلك فى تمام الساعة السابعة مساء على شاشة قناة النيل الثقافية.
تلقي الرواية الضوء على فكرة الهجرة والتجنس بجنسية مختلفة عن جنسية الدولة الأم الجنسية المصرية، وذلك من خلال مجموعة من الأشخاص يلهثون وراء الخروج من الدولة والعمل في أى دولة أجنبية، وذلك لعدة أسباب مختلفة منها الظروف الاقتصادية التي تعاني منها الدولة منذ عدة سنوات، وانهيار مستوي التعليم الجامعي ودونه، رغبة غير المسلمين في مجتمع أكثر تحررا، وكذلك انتشار المحسوبية والواسطة في المجتمع، وسفينة نوح هي أي وسيلة قد تقلق إلى أي دولة أجنبية أو عربية للعمل بها والحصول على جنسيتها لتكون أكثر أمانا واستقرارا.
د.خالد الخميسي كاتب، ومنتج، ومخرج ، حاصل على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة القاهرة، وحاصل على الماجستير في السياسة الخارجية من جامعة السوربون، ويكتب الخميسي حاليا بشكل دوري في عدد من الصحف المصرية والأوروبية.
منذ التسعينيات ويشارك خالد الخميسي في مؤتمرات دولية في الحقل الثقافي، حيث شارك مع المنظمة الفرانكفونية والاتحاد الأوروبي في العديد من المؤتمرات والفعاليات الثقافية، وشارك في عام 1998 في تأسيس اتحاد منتجي الثقافة في حوض البحر الأبيض المتوسط، كما حاضر في مهرجانات أدبية وثقافية في أكثر من ستين دولة عبر العالم.
أسس "الخميسي" مؤسسة دوم للثقافة وهي مؤسسة مصرية تهدف لدعم التفكير النقدي في المجتمع المصري، ويرأس مهرجان الحكي في قنا، وهو أول مهرجان للحكي في مصر والذي ينعقد في شهر مارس من كل عام في محافظة قنا، أسس ويرأس مهرجان القراءة الأدبية في المنصورة، الذي ينعقد في نوفمبر من كل عام.
يشغل الخميسي، حاليا، منصب رئيس مجلس إدارة مكتبة القاهرة الكبرى، وصدر له كتاب "تاكسي.. حواديت المشاوير" 2007، ورواية "سفينة نوح" 2009، "نقطة ومن أول السطر 2011-2014" ضمن سلسلة ببساطة التي تصدرها مؤسسة دوم للثقافة، تمت ترجمة أعماله إلى العديد من اللغات مثل الإنجليزية، والفرنسية، والإيطالية، والبولندية، والإسبانية، والرومانية، والألمانية، واليونانية، والكورية، والماليزية، واليونانية، وعدد آخر من اللغات.
تلقي الرواية الضوء على فكرة الهجرة والتجنس بجنسية مختلفة عن جنسية الدولة الأم الجنسية المصرية، وذلك من خلال مجموعة من الأشخاص يلهثون وراء الخروج من الدولة والعمل في أى دولة أجنبية، وذلك لعدة أسباب مختلفة منها الظروف الاقتصادية التي تعاني منها الدولة منذ عدة سنوات، وانهيار مستوي التعليم الجامعي ودونه، رغبة غير المسلمين في مجتمع أكثر تحررا، وكذلك انتشار المحسوبية والواسطة في المجتمع، وسفينة نوح هي أي وسيلة قد تقلق إلى أي دولة أجنبية أو عربية للعمل بها والحصول على جنسيتها لتكون أكثر أمانا واستقرارا.
د.خالد الخميسي كاتب، ومنتج، ومخرج ، حاصل على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة القاهرة، وحاصل على الماجستير في السياسة الخارجية من جامعة السوربون، ويكتب الخميسي حاليا بشكل دوري في عدد من الصحف المصرية والأوروبية.
منذ التسعينيات ويشارك خالد الخميسي في مؤتمرات دولية في الحقل الثقافي، حيث شارك مع المنظمة الفرانكفونية والاتحاد الأوروبي في العديد من المؤتمرات والفعاليات الثقافية، وشارك في عام 1998 في تأسيس اتحاد منتجي الثقافة في حوض البحر الأبيض المتوسط، كما حاضر في مهرجانات أدبية وثقافية في أكثر من ستين دولة عبر العالم.
أسس "الخميسي" مؤسسة دوم للثقافة وهي مؤسسة مصرية تهدف لدعم التفكير النقدي في المجتمع المصري، ويرأس مهرجان الحكي في قنا، وهو أول مهرجان للحكي في مصر والذي ينعقد في شهر مارس من كل عام في محافظة قنا، أسس ويرأس مهرجان القراءة الأدبية في المنصورة، الذي ينعقد في نوفمبر من كل عام.
يشغل الخميسي، حاليا، منصب رئيس مجلس إدارة مكتبة القاهرة الكبرى، وصدر له كتاب "تاكسي.. حواديت المشاوير" 2007، ورواية "سفينة نوح" 2009، "نقطة ومن أول السطر 2011-2014" ضمن سلسلة ببساطة التي تصدرها مؤسسة دوم للثقافة، تمت ترجمة أعماله إلى العديد من اللغات مثل الإنجليزية، والفرنسية، والإيطالية، والبولندية، والإسبانية، والرومانية، والألمانية، واليونانية، والكورية، والماليزية، واليونانية، وعدد آخر من اللغات.
