في جريمة هزت وجدان أهالي كفر الشيخ، تمكنت قوات الأمن، بكفر الشيخ، أمس الثلاثاء، من كشف غموض مقتل زوج في إحدى قرى مركز قلين، في أول أيام العيد.
بداية الواقعة كانت بلاغ تلقاه مأمور مركز قلين، من "ع.م" 19 سنة، ربة منزل، مقيمة بقرية أبو ناعم، بدخول شخصين لا تعرفهما الشقة المقيمة بها وزوجها بالطابق الثالث بسكن العائلة، والتعدي عليها وزوجها بأدوات حادة، ما أدى إلى إصابتها ووفاته.
تبين من خلال معاينة رجال المباحث وجود جثة المجني عليه مسجاة على ظهرها بسرير غرفة نومه وبها عدة جروح طعنيه نافذة بالبطن ويرتدي ملابسه الداخلية، فضلًا عن أنه لا توجد أي آثار عنف وجميع مداخل الشقة سليمة، حيث انتقل خبراء الأدلة الجنائية لإجراء المعاينة اللازمة ورفع البصمات.
تم تشكيل فريق بحث جنائي برئاسة العميد محمد عمار، رئيس المباحث الجنائية بكفر الشيخ، حيث تبين أن وراء ارتكاب الواقعة "ع.م" 19 سنة، "زوجة المجني عليه"، طالبة بكلية الدراسات الإسلامية، و"ع ع" 22 سنة، حاصل على ليسانس دعوة إسلامية ومقيم بمدينة نصر، حيث تربطهما علاقة عاطفية بسبب الدراسة، فاتفقا على التخلص من الزوج قتلًا والزواج عقب ذلك.
بالعرض على مدير نيابة قلين، تحت إشراف المستشار أحمد عاشور، المحامي العام لنيابات كفر الشيخ الكلية، قرر حبس ربة منزل وعشيقها 4 أيام على ذمة التحقيق؛ لاتهامهما بقتل زوجها عقب التعدي عليه بأداة حادة، حتى سقط غارقًا في دمائه، ولفظ أنفاسه الأخيرة في الحال.
كشفت تحقيقات النيابة العامة، قيام المتهمة "زوجة المجني عليه" بإعطاء نسخة من مفتاح الشقة إلى المتهم لتسهيل دخول المسكن لارتكاب الواقعة، حيث حضر المتهم طبقًا للميعاد المتفق عليه بينهما واختبأ داخل الشقة حتى تأكدا من نوم المجني عليه وعاجله بعدة طعنات أحدثت به الإصابات الواردة بالتقارير الطبية والتي أدت إلى وفاته في الحال، وإمعانًا في اخفاء الجريمة طلبت الزوجة "الخائنة" من عشيقها أن يصيبها بالسكين المستخدم في الحادث في وجهها حتي تضلل رجال المباحث وتقوم بالزواج من "العشيق" بعد ذلك، ولكن تمكنت قوات الأمن، من كشف غموض الواقعة، وضبط الجناة، وحبسهما.
بداية الواقعة كانت بلاغ تلقاه مأمور مركز قلين، من "ع.م" 19 سنة، ربة منزل، مقيمة بقرية أبو ناعم، بدخول شخصين لا تعرفهما الشقة المقيمة بها وزوجها بالطابق الثالث بسكن العائلة، والتعدي عليها وزوجها بأدوات حادة، ما أدى إلى إصابتها ووفاته.
تبين من خلال معاينة رجال المباحث وجود جثة المجني عليه مسجاة على ظهرها بسرير غرفة نومه وبها عدة جروح طعنيه نافذة بالبطن ويرتدي ملابسه الداخلية، فضلًا عن أنه لا توجد أي آثار عنف وجميع مداخل الشقة سليمة، حيث انتقل خبراء الأدلة الجنائية لإجراء المعاينة اللازمة ورفع البصمات.
تم تشكيل فريق بحث جنائي برئاسة العميد محمد عمار، رئيس المباحث الجنائية بكفر الشيخ، حيث تبين أن وراء ارتكاب الواقعة "ع.م" 19 سنة، "زوجة المجني عليه"، طالبة بكلية الدراسات الإسلامية، و"ع ع" 22 سنة، حاصل على ليسانس دعوة إسلامية ومقيم بمدينة نصر، حيث تربطهما علاقة عاطفية بسبب الدراسة، فاتفقا على التخلص من الزوج قتلًا والزواج عقب ذلك.
بالعرض على مدير نيابة قلين، تحت إشراف المستشار أحمد عاشور، المحامي العام لنيابات كفر الشيخ الكلية، قرر حبس ربة منزل وعشيقها 4 أيام على ذمة التحقيق؛ لاتهامهما بقتل زوجها عقب التعدي عليه بأداة حادة، حتى سقط غارقًا في دمائه، ولفظ أنفاسه الأخيرة في الحال.
كشفت تحقيقات النيابة العامة، قيام المتهمة "زوجة المجني عليه" بإعطاء نسخة من مفتاح الشقة إلى المتهم لتسهيل دخول المسكن لارتكاب الواقعة، حيث حضر المتهم طبقًا للميعاد المتفق عليه بينهما واختبأ داخل الشقة حتى تأكدا من نوم المجني عليه وعاجله بعدة طعنات أحدثت به الإصابات الواردة بالتقارير الطبية والتي أدت إلى وفاته في الحال، وإمعانًا في اخفاء الجريمة طلبت الزوجة "الخائنة" من عشيقها أن يصيبها بالسكين المستخدم في الحادث في وجهها حتي تضلل رجال المباحث وتقوم بالزواج من "العشيق" بعد ذلك، ولكن تمكنت قوات الأمن، من كشف غموض الواقعة، وضبط الجناة، وحبسهما.
