اجتمعت لجنة المنشآت في جامعة المنيا برئاسة الدكتور جمال الدين علي أبو المجد، رئيس الجامعة؛ لمناقشة الموضوعات الحيوية الخاصة بالمنشآت المزمع إقامتها داخل وخارج الحرم.
وأكد "أبو المجد" الانتهاء من إنشاء مبنيين بالمدن الجامعية إحداهما للطلبة والآخر للطالبات، داخل وخارج الحرم الجامعي.
كما تم الانتهاء من مدرجات طب الاسنان، ومبنى كلية التمريض داخل الحرم الجامعي، بالاضافة إلى ما تم الانتهاء منه في أول العام الدراسي واستلام الجامعة لكل من مبني كلية التربية النوعية والهندسة ومدرجات رياض اطفال.
وأضاف أنه جارٍ حاليًا إنشاء عدد من المنشآت داخل الحرم الجامعي تشمل مدرجات كلية الحقوق والطب البيطري هذا إلى جانب مشروعات رصف الطرق واستكمال أسوار الجامعة ضمن استراتيجية الجامعة التي تستهدف التأمين الكامل لمنشآتها وحرمها.
وفيما يخص قطاع المستشفيات الجامعية كأحد القطاعات الحساسة والحيوية، تم البدء بالعديد من المشروعات بها.
وكان باكورة هذه الأعمال، مبنى استقبال الطوارئ بالمستشفى الجامعي القديم والذي تم دمج مرحلتيه الاولى والثانية لافتتاحهما في يوليو القادم ليضم 4 غرف عمليات وعناية مركزة بسعة 10 أسِرة وتخدير وإفاقة بسعة 12 سريرًا، بالاضافة إلى أقسام العظام والجراحة وبانتهاء المرحلة الثالثة ستصل السعة الاستعابية لاستقبال الطوارئ إلى 60 سريرًا تستطيع من خلاله المستشفيات الجامعية تقديم خدمة لائقة لمواطني محافظة المنيا ويعالج جزءًا كبيرًا من المشكلات الاخيرة بمباني المستشفى الجامعي القديم.
وأوضح "أبو المجد" أنه بالتزامن مع هذه الانجازات يتم مواصلة أعمال التشطيب بمستشفى الكبد وأمراض الجهاز الهضمي داخل الحرم الجامعي بعد الدعم الذي قدم له من وزارة المالية بمساهمة رئاسة مجلس الوزراء، والذي سيفتتح في الأول من أكتوبر المقبل، لخدمه مرضى أمراض وجراحات الكبد بالمحافظة.
وفي نفس السياق أكد "أبو المجد" أنه تعويضا لنقص الخدمات بالمستشفى الجامعي القديم، فقد تم تحويل مبني الاسكان الطلابي داخل الحرم الجامعي وضمه إلي منضومة المستشفيات الجامعية وإنشاء ملحق به للعمليات والعناية المركزة بسعة 300 سرير ليشمل أقسام الجراحة والعظام والأنف والأذن والعيون والذي من المتوقع انتهاء العمل به خلال عام ونصف العام تقريبا.
وأوضح أن المستشفيات الجامعية تتحمل العبء الكبير على خريطة المنظومة الصحية بالمحافظة وتقدم الخدمات بها من كبار الاساتذة بكلية الطب، كما تتيح الفرصة لطلاب كلية الطب للاستفادة من أساتذتهم لمتابعة الحالات داخل المستشفيات الجامعية.
وأكد "أبو المجد" الانتهاء من إنشاء مبنيين بالمدن الجامعية إحداهما للطلبة والآخر للطالبات، داخل وخارج الحرم الجامعي.
كما تم الانتهاء من مدرجات طب الاسنان، ومبنى كلية التمريض داخل الحرم الجامعي، بالاضافة إلى ما تم الانتهاء منه في أول العام الدراسي واستلام الجامعة لكل من مبني كلية التربية النوعية والهندسة ومدرجات رياض اطفال.
وأضاف أنه جارٍ حاليًا إنشاء عدد من المنشآت داخل الحرم الجامعي تشمل مدرجات كلية الحقوق والطب البيطري هذا إلى جانب مشروعات رصف الطرق واستكمال أسوار الجامعة ضمن استراتيجية الجامعة التي تستهدف التأمين الكامل لمنشآتها وحرمها.
وفيما يخص قطاع المستشفيات الجامعية كأحد القطاعات الحساسة والحيوية، تم البدء بالعديد من المشروعات بها.
وكان باكورة هذه الأعمال، مبنى استقبال الطوارئ بالمستشفى الجامعي القديم والذي تم دمج مرحلتيه الاولى والثانية لافتتاحهما في يوليو القادم ليضم 4 غرف عمليات وعناية مركزة بسعة 10 أسِرة وتخدير وإفاقة بسعة 12 سريرًا، بالاضافة إلى أقسام العظام والجراحة وبانتهاء المرحلة الثالثة ستصل السعة الاستعابية لاستقبال الطوارئ إلى 60 سريرًا تستطيع من خلاله المستشفيات الجامعية تقديم خدمة لائقة لمواطني محافظة المنيا ويعالج جزءًا كبيرًا من المشكلات الاخيرة بمباني المستشفى الجامعي القديم.
وأوضح "أبو المجد" أنه بالتزامن مع هذه الانجازات يتم مواصلة أعمال التشطيب بمستشفى الكبد وأمراض الجهاز الهضمي داخل الحرم الجامعي بعد الدعم الذي قدم له من وزارة المالية بمساهمة رئاسة مجلس الوزراء، والذي سيفتتح في الأول من أكتوبر المقبل، لخدمه مرضى أمراض وجراحات الكبد بالمحافظة.
وفي نفس السياق أكد "أبو المجد" أنه تعويضا لنقص الخدمات بالمستشفى الجامعي القديم، فقد تم تحويل مبني الاسكان الطلابي داخل الحرم الجامعي وضمه إلي منضومة المستشفيات الجامعية وإنشاء ملحق به للعمليات والعناية المركزة بسعة 300 سرير ليشمل أقسام الجراحة والعظام والأنف والأذن والعيون والذي من المتوقع انتهاء العمل به خلال عام ونصف العام تقريبا.
وأوضح أن المستشفيات الجامعية تتحمل العبء الكبير على خريطة المنظومة الصحية بالمحافظة وتقدم الخدمات بها من كبار الاساتذة بكلية الطب، كما تتيح الفرصة لطلاب كلية الطب للاستفادة من أساتذتهم لمتابعة الحالات داخل المستشفيات الجامعية.
