تدهورت في الفترة الأخيرة الحالة الصحية للإذاعية الكبيرة آمال فهمي، والتي تمكث بغرفة "307" مستشفى المعادي العسكري منذ فترة طويلة لتلقي العلاج اللازم والذي يتجسد في جلسات علاج طبيعي.
وعلى الرغم من أن وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي، كان قد قام بإصدار قرار بمعالجتها على نفقة القوات المسلحة، إلا أن مصادر مقربة من الإذاعية القديرة، أكدت أنها تريد أن تمكث في المستشفى لفترة أطول حتي بعد تماثلها للشفاء لتلقي الرعاية اللازمة، خاصةً أنها لا يوجد لديها من يرعاها من أبناء أو أقارب، وأن بعض المقربين منها طلبوا دعم الدولة لعلاجها على نفقتهم في حال طول المدة التي ستقضيها "فهمي" في المستشفى.
يذكر أن بعض الإعلاميين قرروا الذهاب لـ"آمال فهمي" خلال شهر رمضان لتناول الإفطار معها حتى لا تشعر بأنها وحيدة، خاصةً أنها تمر بظروف خاصة.
وعلى الرغم من أن وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي، كان قد قام بإصدار قرار بمعالجتها على نفقة القوات المسلحة، إلا أن مصادر مقربة من الإذاعية القديرة، أكدت أنها تريد أن تمكث في المستشفى لفترة أطول حتي بعد تماثلها للشفاء لتلقي الرعاية اللازمة، خاصةً أنها لا يوجد لديها من يرعاها من أبناء أو أقارب، وأن بعض المقربين منها طلبوا دعم الدولة لعلاجها على نفقتهم في حال طول المدة التي ستقضيها "فهمي" في المستشفى.
يذكر أن بعض الإعلاميين قرروا الذهاب لـ"آمال فهمي" خلال شهر رمضان لتناول الإفطار معها حتى لا تشعر بأنها وحيدة، خاصةً أنها تمر بظروف خاصة.
