دشن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، الجولة الأولى من مشاريع الطاقة الشمسية باستخدام تكنولوجيا الألواح الفولتوضوئية، التي تشمل 12 مشروعا لتوليد 200 ميجا وات من الطاقة الكهربائية، وبحجم استثمار يتجاوز 400 مليون دينار.
وذكر بيان صادر اليوم عن الديوان الملكي الهاشمي أن الجولة الأولى من مشاريع الطاقة الشمسية بالمملكة شملت المجمع الشمسي الأول، الذي يقام على مساحة 5 كيلومترات مربعة في منطقة معان التنموية (جنوب الأردن)، ويضم 10 مشاريع بقدرة توليد مقدارها 170 ميجا وات من الطاقة الكهربائية، بينما تضم سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة المشروع الـ11 بقدرة توليد مقدارها 10 ميجا وات، فيما يقع المشروع الآخر في منطقة حوشا - المفرق (شرق الأردن) بقدرة توليد مقدارها 20 ميجا وات.
ويقام المجمع الشمسي الأول بحجم استثمار يقدر بحوالي 350 مليون دينار، ويعد الأكبر تجاريا على مستوى المنطقة، ويوفر أكثر من 150 فرصة عمل.
ومولت الجولة الأولى من مشاريع الطاقة الشمسية في الأردن من قبل مؤسسات استثمارية وتمويلية محلية وعالمية، ومن بينها مؤسسة التمويل الدولية التابعة لمجموعة البنك الدولي، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وشركة (بروباركو) التابعة للوكالة الفرنسية للتنمية، وشركة (JPIC) اليابانية، ومؤسسة الاستثمار الخاص لما وراء البحار الأمريكية.
وذكر بيان صادر اليوم عن الديوان الملكي الهاشمي أن الجولة الأولى من مشاريع الطاقة الشمسية بالمملكة شملت المجمع الشمسي الأول، الذي يقام على مساحة 5 كيلومترات مربعة في منطقة معان التنموية (جنوب الأردن)، ويضم 10 مشاريع بقدرة توليد مقدارها 170 ميجا وات من الطاقة الكهربائية، بينما تضم سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة المشروع الـ11 بقدرة توليد مقدارها 10 ميجا وات، فيما يقع المشروع الآخر في منطقة حوشا - المفرق (شرق الأردن) بقدرة توليد مقدارها 20 ميجا وات.
ويقام المجمع الشمسي الأول بحجم استثمار يقدر بحوالي 350 مليون دينار، ويعد الأكبر تجاريا على مستوى المنطقة، ويوفر أكثر من 150 فرصة عمل.
ومولت الجولة الأولى من مشاريع الطاقة الشمسية في الأردن من قبل مؤسسات استثمارية وتمويلية محلية وعالمية، ومن بينها مؤسسة التمويل الدولية التابعة لمجموعة البنك الدولي، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وشركة (بروباركو) التابعة للوكالة الفرنسية للتنمية، وشركة (JPIC) اليابانية، ومؤسسة الاستثمار الخاص لما وراء البحار الأمريكية.
