اختتم المجلس القومى للمرأة أمس الثلاثاء، حملة طرق الأبواب بمحافظة القاهرة تحت عنوان "المرأة المصرية..صانعة المستقبل".
تضمنت الحملة لقاءات مباشرة مع السيدات والفتيات بعدد من أحياء المعادى (عزبة نافع ومركز الخبيرى) كذلك المركز الطبى بمنطقة طرة البلد، حيث استهدفت الحملة على مدار ثلاثة أيام عدد 20123 سيدة، تم خلال اللقاء تعريف السيدات بدور المجلس وما يقوم به للنهوض بالمرأة وإبراز دورها المجتمعي وتمكينها بجميع المجالات، كذلك توعيتهن بأهمية دورهن الفعال والمؤثر فى المجتمع. وتهدف الحملة إلى التوعية بأهم المعوقات والمشكلات التى تحول دون قيامهن بدورهن فى المجتمع كمشاكل الاحوال الشخصية واستخراج الاوراق الثبوتية.
وقد حضر اللقاء السفيرة السفيرة سناء عطالله مقررة فرع المجلس بالقاهرة وعددا من اعضاء الفرع حيث تحدثت عن التماسك الأسري وقبول الأخر والآثار السلبية للطلاق والانفصال على الأبناء وتم رصد المشكلات المتعلقة بالأحوال الشخصية وتنوعها، والاشادة بجهود المجلس فى اصدار مدونه كاملة للاحوال الشخصية، فضلا عن التعريف بقانون مناهضة العنف ضد المرأة.
جدير بالذكر أن الحملة تستهدف توصيل مجموعة من الرسائل الى السيدات تتضمن أن الأم هي صمام الأمان لاستقرار وتماسك الأسرة، وأن الحياة الزوجية هي مجموعة من الحقوق والواجبات، وأن مصلحة الأطفال هي الفضلى عند حل الخلافات الأسرية، قبول الآخر واحترام الاختلاف في المجتمع المحيط، وتربية الأبناء الذكور على احترام الفتيات وحمايتهن من التحرش، ضرورة أن تتعاون الدولة وجميع مؤسساتها والمجتمع في حماية المرأة من جميع مظاهر العنف ضدها مثل زواج القاصرات، ختان الإناث، حرمان المرأة من الميراث، وحرمان الفتاة من التعليم، والتحرش والعنف الجنسي وعدم توثيق الطلاق، والأزمة الاقتصادية وغلاء الاسعار والتدابير التى تتخذها الدولة لتخفيف عبء الأزمة على المواطنين. كما حضر اللقاء داعيات من وزارة الأوقاف من بينهن المهندسة مرفت عزت، ود. وفاء عبدالسلام، واللتان كان لهما دور بارز في الإشادة بأهمية دور المرأة فى الأسرة والمجتمع، ومظاهر تكريم المرأة في الإسلام.
تضمنت الحملة لقاءات مباشرة مع السيدات والفتيات بعدد من أحياء المعادى (عزبة نافع ومركز الخبيرى) كذلك المركز الطبى بمنطقة طرة البلد، حيث استهدفت الحملة على مدار ثلاثة أيام عدد 20123 سيدة، تم خلال اللقاء تعريف السيدات بدور المجلس وما يقوم به للنهوض بالمرأة وإبراز دورها المجتمعي وتمكينها بجميع المجالات، كذلك توعيتهن بأهمية دورهن الفعال والمؤثر فى المجتمع. وتهدف الحملة إلى التوعية بأهم المعوقات والمشكلات التى تحول دون قيامهن بدورهن فى المجتمع كمشاكل الاحوال الشخصية واستخراج الاوراق الثبوتية.
وقد حضر اللقاء السفيرة السفيرة سناء عطالله مقررة فرع المجلس بالقاهرة وعددا من اعضاء الفرع حيث تحدثت عن التماسك الأسري وقبول الأخر والآثار السلبية للطلاق والانفصال على الأبناء وتم رصد المشكلات المتعلقة بالأحوال الشخصية وتنوعها، والاشادة بجهود المجلس فى اصدار مدونه كاملة للاحوال الشخصية، فضلا عن التعريف بقانون مناهضة العنف ضد المرأة.
جدير بالذكر أن الحملة تستهدف توصيل مجموعة من الرسائل الى السيدات تتضمن أن الأم هي صمام الأمان لاستقرار وتماسك الأسرة، وأن الحياة الزوجية هي مجموعة من الحقوق والواجبات، وأن مصلحة الأطفال هي الفضلى عند حل الخلافات الأسرية، قبول الآخر واحترام الاختلاف في المجتمع المحيط، وتربية الأبناء الذكور على احترام الفتيات وحمايتهن من التحرش، ضرورة أن تتعاون الدولة وجميع مؤسساتها والمجتمع في حماية المرأة من جميع مظاهر العنف ضدها مثل زواج القاصرات، ختان الإناث، حرمان المرأة من الميراث، وحرمان الفتاة من التعليم، والتحرش والعنف الجنسي وعدم توثيق الطلاق، والأزمة الاقتصادية وغلاء الاسعار والتدابير التى تتخذها الدولة لتخفيف عبء الأزمة على المواطنين. كما حضر اللقاء داعيات من وزارة الأوقاف من بينهن المهندسة مرفت عزت، ود. وفاء عبدالسلام، واللتان كان لهما دور بارز في الإشادة بأهمية دور المرأة فى الأسرة والمجتمع، ومظاهر تكريم المرأة في الإسلام.
