طالب ائتلاف أمهات مصرالمسئولين بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني برئاسة الدكتور طارق شوقي، بضرورة وضع خطة شاملة لتطوير المناهج الدراسية تعتمد على منهجية علمية حقيقة ولا تكون روتينية.
وطالبت "عبير احمد، أدمن الإئتلاف فى بيان صحفى اليوم الجمعة، بتغيير النمط القديم فى التفكير الذى نحصد به المركز الأخير فى التصنيفات الدولية، مؤكدة أن التغيير يجب أن يُبنى على الطرق العلمية وأن تكون هناك مشاركة مجتمعية واسعة تبدأ بالمعلمين من داخل مدارسهم أى من قلب الميدان؛ لأن المعلم هو من يعايش المنهج وهو المرآة الحقيقة التى تراقب وتلاحظ كل جديد.
وناشدت "عبير" مسئولى التعليم بضرورة ضخ دماء جديدة برؤية وفكر مستنير يواكب التقدم الهائل الذى يشهده العالم من حولنا لأنه قد آن الآوان لمصر فى ظل القيادة السياسية الحكيمة التى تلقى الضوء دائما على التعليم أن تنهض لتبنى وتثبت للجميع أن هناك يدا تفكر ويدا تبنى ويدا تحمل السلاح.
وأضافت "أحمد " لن نعود إلى الوراء مجددًا ولن نقبل التغيير التقليدى للمناهج مثل جلدة الكتاب أو عنوان الدرس أو تبديل الفقرات أو إضافة كلمات لا تثمن ولا تغنى من جوع لأننا نحتاج إلى مبدعين ومخترعين ومفكرين أكثر من موظفين وإداريين ومن هم يجيدون القراءة والكتابة فقط.
وطالبت "عبير احمد، أدمن الإئتلاف فى بيان صحفى اليوم الجمعة، بتغيير النمط القديم فى التفكير الذى نحصد به المركز الأخير فى التصنيفات الدولية، مؤكدة أن التغيير يجب أن يُبنى على الطرق العلمية وأن تكون هناك مشاركة مجتمعية واسعة تبدأ بالمعلمين من داخل مدارسهم أى من قلب الميدان؛ لأن المعلم هو من يعايش المنهج وهو المرآة الحقيقة التى تراقب وتلاحظ كل جديد.
وناشدت "عبير" مسئولى التعليم بضرورة ضخ دماء جديدة برؤية وفكر مستنير يواكب التقدم الهائل الذى يشهده العالم من حولنا لأنه قد آن الآوان لمصر فى ظل القيادة السياسية الحكيمة التى تلقى الضوء دائما على التعليم أن تنهض لتبنى وتثبت للجميع أن هناك يدا تفكر ويدا تبنى ويدا تحمل السلاح.
وأضافت "أحمد " لن نعود إلى الوراء مجددًا ولن نقبل التغيير التقليدى للمناهج مثل جلدة الكتاب أو عنوان الدرس أو تبديل الفقرات أو إضافة كلمات لا تثمن ولا تغنى من جوع لأننا نحتاج إلى مبدعين ومخترعين ومفكرين أكثر من موظفين وإداريين ومن هم يجيدون القراءة والكتابة فقط.