وصل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ووزير داخليته برنار كازنوف، صباح اليوم الثلاثاء، إلى موقع كنيسة سان اتيان قرب روان، التي شهدت عملية احتجاز رهائن أسفرت عن مقتل كاهن ومسلحين اثنين.
وأكد بيير هنري براندي المتحدث باسم الداخلية الفرنسية، مقتل الكاهن وإصابة شخص آخر حالته خطرة، مشيرا إلى أن نيابة مكافحة الاٍرهاب فتحت تحقيقا في الحادث الذي وقع أثناء القداس.
كانت الشرطة الفرنسية قد أكدت تصفية رجلين مسلحين اقتحما كنيسة في مدينة "سان-اتيان-دو -روفري" في شمال فرنسا واحتجزا رهائن فيها الثلاثاء، معلنة مقتل قس ذبحا على يد المهاجمين.
كان المهاجمان المسلحان بالسكاكين، قد احتجزا راهبتين وكاهنا إلى جانب مصلين أخرين داخل الكنيسة، الواقعة في مقاطعة نورماندي شمال البلاد، قبل أن تقتحم قوات الشرطة الكنيسة لتحرر الرهائن وتقتل المسلحين. ولم تعرف بعد هوية الخاطفين وأسباب الهجوم، فيما تطوق الشرطة مكان الحادث.
وأكد بيير هنري براندي المتحدث باسم الداخلية الفرنسية، مقتل الكاهن وإصابة شخص آخر حالته خطرة، مشيرا إلى أن نيابة مكافحة الاٍرهاب فتحت تحقيقا في الحادث الذي وقع أثناء القداس.
كانت الشرطة الفرنسية قد أكدت تصفية رجلين مسلحين اقتحما كنيسة في مدينة "سان-اتيان-دو -روفري" في شمال فرنسا واحتجزا رهائن فيها الثلاثاء، معلنة مقتل قس ذبحا على يد المهاجمين.
كان المهاجمان المسلحان بالسكاكين، قد احتجزا راهبتين وكاهنا إلى جانب مصلين أخرين داخل الكنيسة، الواقعة في مقاطعة نورماندي شمال البلاد، قبل أن تقتحم قوات الشرطة الكنيسة لتحرر الرهائن وتقتل المسلحين. ولم تعرف بعد هوية الخاطفين وأسباب الهجوم، فيما تطوق الشرطة مكان الحادث.
