كشف مصدر أمنى رفيع المستوى، أن الشرطة ألقت القبض على المتهمين بقتل النقيب طيار محمد حمدى عبدالعزيز، أمس، واعترفوا أنهم ارتكبوا جريمتهم بدافع السرقة.
وأضاف المصدر أن المتهمين أوضحوا أنهم كانوا يرغبون فى سرقة سيارة المجنى عليه، غير أنهم اكتشفوا بعد تصفيته، أن السيارة من طراز حديث وتعمل بالبصمة، ولذلك لم يتمكنوا من قيادتها، فتركوها وفروا هاربين.
وكان الجناة ترقبوا خروج المجنى عليه، من الوحدة مقر عمله بالإسكندرية أمس الأول، وسددوا إليه ٣٠ طعنة نافذة فى أماكن متفرقة من جسده، لتعثر عليه الشرطة بعدها جثة هامدة.
وفيما رفض المصدر الإدلاء بأى معلومات عن الجناة المقبوض عليهم، بثت صفحة إخوانية على موقع «فيس بوك» تسمى «المقاومة الشعبية_مصر» منشورا تبنت فيه استهداف النقيب الطيار، متوعدة «قوات السيسي» بالملاحقة والعقاب، على حد تعبيرها، قبل أن تبث منشورا جاء فيه «سيتم الرد على حادثة قتل سائق بالنزهة».
وفى ساعة متأخرة من مساء أمس الأول الأربعاء، شيع الآلاف من أهالى قرية ميت طريف التابعة لمركز دكرنس بمحافظة الدقهلية، جثمان الطيار الفقيد، من مسجد السوق بوسط القرية، وسط ترديد الأهالى هتافات تناهض الإرهاب وتطالب بالقصاص.
وأضاف المصدر أن المتهمين أوضحوا أنهم كانوا يرغبون فى سرقة سيارة المجنى عليه، غير أنهم اكتشفوا بعد تصفيته، أن السيارة من طراز حديث وتعمل بالبصمة، ولذلك لم يتمكنوا من قيادتها، فتركوها وفروا هاربين.
وكان الجناة ترقبوا خروج المجنى عليه، من الوحدة مقر عمله بالإسكندرية أمس الأول، وسددوا إليه ٣٠ طعنة نافذة فى أماكن متفرقة من جسده، لتعثر عليه الشرطة بعدها جثة هامدة.
وفيما رفض المصدر الإدلاء بأى معلومات عن الجناة المقبوض عليهم، بثت صفحة إخوانية على موقع «فيس بوك» تسمى «المقاومة الشعبية_مصر» منشورا تبنت فيه استهداف النقيب الطيار، متوعدة «قوات السيسي» بالملاحقة والعقاب، على حد تعبيرها، قبل أن تبث منشورا جاء فيه «سيتم الرد على حادثة قتل سائق بالنزهة».
وفى ساعة متأخرة من مساء أمس الأول الأربعاء، شيع الآلاف من أهالى قرية ميت طريف التابعة لمركز دكرنس بمحافظة الدقهلية، جثمان الطيار الفقيد، من مسجد السوق بوسط القرية، وسط ترديد الأهالى هتافات تناهض الإرهاب وتطالب بالقصاص.
