كشف تقرير صادر عن الإدارة المركزية للطب الوقائى بالهيئة العامة للخدمات البيطرية بوزارة الزراعة، بشأن عمليات تحصين الماشية والطيور ضد الأمراض الوبائية، حفاظًا على الثروة الحيوانية والداجنة منذ بداية عام 2015 وحتى شهرى أكتوبر ونوفمبر بمحافظات الجمهورية، عن تحصين 48 مليونًا و632 ألف طائر ضد مرض أنفلونزا الطيور.
كما تم تحصين الأبقار والجاموس والجِمال والأغنام والماعز ضد مرض الحمى القلاعية بإجمالى 5 ملايين و139 ألفًا و748 حيوانًا، وضد مرض حمى الوادى المتصدع 5 ملايين و380 ألفًا و267 حيوانًا، وضد مرض جدرى الأغنام مليون و968 ألفًا، وضد مرض طاعون المجترات 109 آلاف رأس ماشية.
وأضاف التقرير، أنه تم رصد 373 بؤرة لمرض أنفلونزا الطيور خلال العام الحالى في 25 محافظة، وتمت السيطرة عليها، إضافة إلى تحصين 48 مليون طائر ضد المرض، مشيرًا إلى أن عدد حالات الإصابة بمرض الحمى القلاعية التي تم رصدها خلال العام الحالى بلغ 96 حالة، بينما بلغ عدد حالات طاعون المجترات الصغيرة 26 حالة، وفيما يتعلق بالجلد العقدى بلغت 50 حالة في مناطق متفرقة.
وأكد التقرير، أن منظومة التحصين تستهدف حماية 5 ملايين رأس من الأبقار والجاموس و3 ملايين رأس أغنام وماعز و100 ألف رأس جِمال، من الأمراض الحيوانية الوبائية والمعدية الرئيسية والتي تهدد الصحة العامة وقطعان الماشية ومنها أمرض الحمى القلاعية وحمى الوادى المتصدع والجلد العقدى وطاعون المجترات.
وأوضح التقرير، أنه تم وضع عدد من الإجراءات لمواجهة أمراض أنفلونزا الطيور من بينها برامج للتقصى، والتعامل الصحى السليم مع البؤر، ومتابعة الأمان الحيوى بالمزارع والتحصين، مشيرًا إلى أنه تم تشكيل فرق للتعامل الصحى السليم مع بؤر المرض المكتشفة، حيث تم تشكيل فريق أساسى وفريق احتياطي بكل إدارة بيطرية لـ 256 إدارة في 23 مديرية للطب البيطرى تمثل المديريات التي سبق ظهور الإصابة بها.
كما تم تدريب كل عضو من أعضاء الفريق في برنامج على إجراءات ضمان التخلص الآمن من الطيور والسبلة، وتنفيذ أعمال التقصى الإبيديميولوجى، والقيام بأعمال التوعية والإرشاد للمواطنين في نطاق البؤرة، وبرنامج متابعة الأمان الحيوى بالمزارع.
وأكد التقرير، أن الهيئة مستمرة في اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية طبقًا لشروط المنظمة العالمية للصحة الحيوانية التي تتضمن احتواء أي من الأمراض الوبائية التي تهدد الثروة الحيوانية، منها سحب عينات للتشخيص المعملى والحجر على المزرعة لمنع البيع أو الشراء والتحصين الحلقى لجميع الحيوانات في دائرة نصف قطرها 2-5 كيلو متر في حالة الأمراض التي تنتقل بالحشرات، والاستقصاء الوبائى لمعرفة مصدر البؤر المرضية وخاصة مرض الحمى القلاعية، وكذلك المسار المتوقع انتشار المرض فيه.
كما تم تحصين الأبقار والجاموس والجِمال والأغنام والماعز ضد مرض الحمى القلاعية بإجمالى 5 ملايين و139 ألفًا و748 حيوانًا، وضد مرض حمى الوادى المتصدع 5 ملايين و380 ألفًا و267 حيوانًا، وضد مرض جدرى الأغنام مليون و968 ألفًا، وضد مرض طاعون المجترات 109 آلاف رأس ماشية.
وأضاف التقرير، أنه تم رصد 373 بؤرة لمرض أنفلونزا الطيور خلال العام الحالى في 25 محافظة، وتمت السيطرة عليها، إضافة إلى تحصين 48 مليون طائر ضد المرض، مشيرًا إلى أن عدد حالات الإصابة بمرض الحمى القلاعية التي تم رصدها خلال العام الحالى بلغ 96 حالة، بينما بلغ عدد حالات طاعون المجترات الصغيرة 26 حالة، وفيما يتعلق بالجلد العقدى بلغت 50 حالة في مناطق متفرقة.
وأكد التقرير، أن منظومة التحصين تستهدف حماية 5 ملايين رأس من الأبقار والجاموس و3 ملايين رأس أغنام وماعز و100 ألف رأس جِمال، من الأمراض الحيوانية الوبائية والمعدية الرئيسية والتي تهدد الصحة العامة وقطعان الماشية ومنها أمرض الحمى القلاعية وحمى الوادى المتصدع والجلد العقدى وطاعون المجترات.
وأوضح التقرير، أنه تم وضع عدد من الإجراءات لمواجهة أمراض أنفلونزا الطيور من بينها برامج للتقصى، والتعامل الصحى السليم مع البؤر، ومتابعة الأمان الحيوى بالمزارع والتحصين، مشيرًا إلى أنه تم تشكيل فرق للتعامل الصحى السليم مع بؤر المرض المكتشفة، حيث تم تشكيل فريق أساسى وفريق احتياطي بكل إدارة بيطرية لـ 256 إدارة في 23 مديرية للطب البيطرى تمثل المديريات التي سبق ظهور الإصابة بها.
كما تم تدريب كل عضو من أعضاء الفريق في برنامج على إجراءات ضمان التخلص الآمن من الطيور والسبلة، وتنفيذ أعمال التقصى الإبيديميولوجى، والقيام بأعمال التوعية والإرشاد للمواطنين في نطاق البؤرة، وبرنامج متابعة الأمان الحيوى بالمزارع.
وأكد التقرير، أن الهيئة مستمرة في اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية طبقًا لشروط المنظمة العالمية للصحة الحيوانية التي تتضمن احتواء أي من الأمراض الوبائية التي تهدد الثروة الحيوانية، منها سحب عينات للتشخيص المعملى والحجر على المزرعة لمنع البيع أو الشراء والتحصين الحلقى لجميع الحيوانات في دائرة نصف قطرها 2-5 كيلو متر في حالة الأمراض التي تنتقل بالحشرات، والاستقصاء الوبائى لمعرفة مصدر البؤر المرضية وخاصة مرض الحمى القلاعية، وكذلك المسار المتوقع انتشار المرض فيه.
