رحبت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) بقرار اتحاد مجالس طلاب بريطانيا مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي.
واعتبر المتحدث باسم الحركة أسامة القواسمي - في بيان مساء أمس الثلاثاء - هذه الخطوة "انتصارا للإنسانية، وتصويتا واضحا على رفض سياسة التمييز العنصري و"الأبارتهايد" والاحتلال الاستيطاني الكولونيالي".
وأكد أن المقاطعة الأكاديمية والسياسية للاحتلال الإسرائيلي في تصاعد على المستوى الدولي، الأمر الذي يضع سياسة إسرائيل وحكومتها اليمينية في عزلة دولية غير مسبوقة.
وقال القواسمي إن "على إسرائيل أن تفهم أن أكاذيبها وتضليلها الذي مارسته لعقود طويلة لم تعد تنطلي على المجتمع الدولي، وأن العالم بات يدرك تماما أن إسرائيل هى المعتدية والرافضة للإقرار والاعتراف بالقانون الدولي وحقوق شعبنا المشروعة، ومصرة على عدم الالتفات لإرادة المجتمع الدولي وقوانينه من خلال الإمعان في سرقة الأراضي الفلسطينية والاستيطان وتهويد القدس، وممارسة كافة أشكال العنصرية بحق الشعب الفلسطيني".
وشدد على أن حركة "فتح" ماضية قدما في سياستها وإستراتيجيتها الهادفة إلى عزل سياسة الاحتلال وفضح ممارساته وتصعيد المقاومة الشعبية.
ويضم اتحاد مجالس طلاب بريطانيا مئات من مجالس الطلاب، تمثل سبعة ملايين طالب وطالبة، وتم تمرير قرار مقاطعة الاحتلال الاسرائيلي بـ 19 صوتًا لصالحه، مقابل 14 صوتًا ضده.
واعتبر المتحدث باسم الحركة أسامة القواسمي - في بيان مساء أمس الثلاثاء - هذه الخطوة "انتصارا للإنسانية، وتصويتا واضحا على رفض سياسة التمييز العنصري و"الأبارتهايد" والاحتلال الاستيطاني الكولونيالي".
وأكد أن المقاطعة الأكاديمية والسياسية للاحتلال الإسرائيلي في تصاعد على المستوى الدولي، الأمر الذي يضع سياسة إسرائيل وحكومتها اليمينية في عزلة دولية غير مسبوقة.
وقال القواسمي إن "على إسرائيل أن تفهم أن أكاذيبها وتضليلها الذي مارسته لعقود طويلة لم تعد تنطلي على المجتمع الدولي، وأن العالم بات يدرك تماما أن إسرائيل هى المعتدية والرافضة للإقرار والاعتراف بالقانون الدولي وحقوق شعبنا المشروعة، ومصرة على عدم الالتفات لإرادة المجتمع الدولي وقوانينه من خلال الإمعان في سرقة الأراضي الفلسطينية والاستيطان وتهويد القدس، وممارسة كافة أشكال العنصرية بحق الشعب الفلسطيني".
وشدد على أن حركة "فتح" ماضية قدما في سياستها وإستراتيجيتها الهادفة إلى عزل سياسة الاحتلال وفضح ممارساته وتصعيد المقاومة الشعبية.
ويضم اتحاد مجالس طلاب بريطانيا مئات من مجالس الطلاب، تمثل سبعة ملايين طالب وطالبة، وتم تمرير قرار مقاطعة الاحتلال الاسرائيلي بـ 19 صوتًا لصالحه، مقابل 14 صوتًا ضده.
