كشفت، اليوم الأحد، التحريات التي قام بها الرائد محمد نادي رئيس وحدة مباحث مطاي، عن وجود شبهة جنائية في وفاة ربة منزل تم التحفظ على جثتها قبل دفنها بمقار عائلتها بقرية منبال.
وتلقى اللواء محمد صادق الهلباوي مدير أمن المنيا، إخطارا من العميد محمد هاشم مأمور مركز مطاي، يفيد بأنه الحاقا لإخطارنا في المحضر رقم 1905 إداري مركز شرطة مطاي بشأن وصول المدعوة "هبة. س. ع" لمستشفى مطاي جثة هامدة واصابتها بكدمات بالوجه والساق والايدي وسؤال شقيقها محمد س ع الذي قرر أن شقيقته كانت بمنزله وقفزت من الشرفة لمعاناتها من اضطرابات نفسية نتيجة تعاطيها العقاقير المخدرة بصفة دائمة واصطحابها إلى موطنها الاصلي إلا إنها توفيت متاثرة باصابتها ولم يتهم احدا بارتكاب الواقعة.
تم تشكيل فريق بحث جنائي بقيادة الرائد محمد نادي رئيس المباحث والنقيب محمود الضبع معاون أول الوحدة والنقيب أحمد الزعفراني.
وكشفت التحريات السرية حول الواقعة أنه عقب غياب المجني عليها بتاريخ 21 ابريل 2015 والمحرر بشأنها المحضر رقم 1521 اداري مركز مطاي تمكن شقيقها سالف الذكر من العثور عليها واحتجازها داخل مسكنه بذات العنوان لشكه في سلوكها، إلا إن المجني عليها غافلته وقفزت من شرفة المنزل مما احدث اصابتها على اثر ذلك قام شقيقها بمعاودة احتجازها بمحلة سكنه وتوثيقها والتعدي عليها بالضرب بالايدي حتى فارقت الحياة واصطحابها إلى محل سكنها الاصلي لاستخراج تصريح بدفنها.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم "محمد. س. ع" 38 سنة، فران ومقيم بذات الناحية وبمواجهته اقر بارتكاب الواقعة.
كان النقيب سد العكل رئيس نقطة شرطة منبال قد قام بالتحفظ على جثة ربة المنزل قبل دفنها لشكه في وجود شبه جنائية في وفاتها.
وتلقى اللواء محمد صادق الهلباوي مدير أمن المنيا، إخطارا من العميد محمد هاشم مأمور مركز مطاي، يفيد بأنه الحاقا لإخطارنا في المحضر رقم 1905 إداري مركز شرطة مطاي بشأن وصول المدعوة "هبة. س. ع" لمستشفى مطاي جثة هامدة واصابتها بكدمات بالوجه والساق والايدي وسؤال شقيقها محمد س ع الذي قرر أن شقيقته كانت بمنزله وقفزت من الشرفة لمعاناتها من اضطرابات نفسية نتيجة تعاطيها العقاقير المخدرة بصفة دائمة واصطحابها إلى موطنها الاصلي إلا إنها توفيت متاثرة باصابتها ولم يتهم احدا بارتكاب الواقعة.
تم تشكيل فريق بحث جنائي بقيادة الرائد محمد نادي رئيس المباحث والنقيب محمود الضبع معاون أول الوحدة والنقيب أحمد الزعفراني.
وكشفت التحريات السرية حول الواقعة أنه عقب غياب المجني عليها بتاريخ 21 ابريل 2015 والمحرر بشأنها المحضر رقم 1521 اداري مركز مطاي تمكن شقيقها سالف الذكر من العثور عليها واحتجازها داخل مسكنه بذات العنوان لشكه في سلوكها، إلا إن المجني عليها غافلته وقفزت من شرفة المنزل مما احدث اصابتها على اثر ذلك قام شقيقها بمعاودة احتجازها بمحلة سكنه وتوثيقها والتعدي عليها بالضرب بالايدي حتى فارقت الحياة واصطحابها إلى محل سكنها الاصلي لاستخراج تصريح بدفنها.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم "محمد. س. ع" 38 سنة، فران ومقيم بذات الناحية وبمواجهته اقر بارتكاب الواقعة.
كان النقيب سد العكل رئيس نقطة شرطة منبال قد قام بالتحفظ على جثة ربة المنزل قبل دفنها لشكه في وجود شبه جنائية في وفاتها.
