أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، الدكتور نبيل العربي، أن الأمة العربية فقدت قائدا عظيما وملكا حكيما كان له أفضال كثيرة على كل الشعوب، مشيدا بوطنية الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود وشجاعته في الكثير من المواقف وحرصه الشديد على وحدة الصف العربي.
ودعا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية، عقب تقديمه واجب العزاء في فقيد الأمة العربية والإسلامية الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود بمقر سفارة المملكة بالقاهرة اليوم، الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، معبرا عن ثقته الشديدة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وقيادته الحكيمة خلال الفترة المقبلة واستكماله لمسيرة التقدم والازدهار للمملكة العربية السعودية ولأمتيه العربية والإسلامية.
من جانبه قال نائب الأمين العام للجامعة العربية السفير أحمد بن حلي، "إننا نعزي أنفسنا كعرب ومسلمين في فقدان هذه الشخصية الكبيرة، وهذا الزعيم العربي الذي ترك بصمات حقيقية في المملكة العربية السعودية والعالم العربي والإسلامي".
وأضاف: "فقدنا الملك عبد بن عبد العزيز الذي كان جامعا للتضامن العربي ورجل الإصلاح في المملكة وخارجها ورجل الحوار الذي دعا إلى حوار الحضارات وحوار الأديان، وكان أيضا رجل الإنسانية، ورجل المواقف الثابتة والشريفة في وقوفه مع أشقائه العرب وآخرها موقفه الثابت مع مصر وغيرها من الدول العربية كما كان دائما يسعى إلى إخماد الفتن التي تشتعل في مناطق عديدة، مؤكدا أن الملك عبد الله بن عبد العزيز - رحمه الله - سيظل بأعماله خالدا في ذاكرة التاريخ.
وأعرب نائب الأمين العام للجامعة، عن أمنياته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بالتوفيق والسداد في قيادة المملكة، ومواصلة مسيرة النهضة في المملكة ومشاريعها العملاقة، والدور المحوري للمملكة في القضايا العربية وكل ما يواجه الأمة العربية والإسلامية من مؤامرات، خاصة من يحاولون تشويه الإسلام، فضلًا عن مواصلة دور المملكة على المستوى الدولي.
ودعا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية، عقب تقديمه واجب العزاء في فقيد الأمة العربية والإسلامية الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود بمقر سفارة المملكة بالقاهرة اليوم، الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، معبرا عن ثقته الشديدة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وقيادته الحكيمة خلال الفترة المقبلة واستكماله لمسيرة التقدم والازدهار للمملكة العربية السعودية ولأمتيه العربية والإسلامية.
من جانبه قال نائب الأمين العام للجامعة العربية السفير أحمد بن حلي، "إننا نعزي أنفسنا كعرب ومسلمين في فقدان هذه الشخصية الكبيرة، وهذا الزعيم العربي الذي ترك بصمات حقيقية في المملكة العربية السعودية والعالم العربي والإسلامي".
وأضاف: "فقدنا الملك عبد بن عبد العزيز الذي كان جامعا للتضامن العربي ورجل الإصلاح في المملكة وخارجها ورجل الحوار الذي دعا إلى حوار الحضارات وحوار الأديان، وكان أيضا رجل الإنسانية، ورجل المواقف الثابتة والشريفة في وقوفه مع أشقائه العرب وآخرها موقفه الثابت مع مصر وغيرها من الدول العربية كما كان دائما يسعى إلى إخماد الفتن التي تشتعل في مناطق عديدة، مؤكدا أن الملك عبد الله بن عبد العزيز - رحمه الله - سيظل بأعماله خالدا في ذاكرة التاريخ.
وأعرب نائب الأمين العام للجامعة، عن أمنياته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بالتوفيق والسداد في قيادة المملكة، ومواصلة مسيرة النهضة في المملكة ومشاريعها العملاقة، والدور المحوري للمملكة في القضايا العربية وكل ما يواجه الأمة العربية والإسلامية من مؤامرات، خاصة من يحاولون تشويه الإسلام، فضلًا عن مواصلة دور المملكة على المستوى الدولي.
