ينظم مركز "هردو" لدعم التعبير الرقمي احتفالية اليوم الجمعة بمناسبة اليوم الدولي للمتطوعين الذي يأتي الإحتفال به سنويا في 5 ديسمبر وعلى مدار أسبوع بمشاركة العديد من منظمات الأمم المتحدة في القاهرة ومنظمات المجتمع المدني.
وذكر بيان للمركز أن احتفاليات هذا العام ستقام في عدة أماكن وفقا للأنشطة، سواء كانت ورش عمل أو برامج تستهدف التوعية ورفع الوعى بقيمة التطوع والعمل التطوعي للتنمية وغيرها من الأنشطة الخاصة بذوى الاحتياجات الخاصة ومساعدتهم و الندوات التى ستعقد حول مزايا وأهمية التوعية بحل النزاعات بالطرق السليمة.
وناشد المركز في بيانه المواطنين بالتطوع من أجل المساهمة في نشر ثقافة ومبادئ حقوق الإنسان وتفعيل دور وسائل الإعلام في القضايا المجتمعية ودعم المنظمات الحقوقية والتنموية فى كافة الأنشطة والفاعليات التنموية.
وأكد المركز أن عمله يستهدف بناء وعي مجتمعي بالحقوق والحريات وغرس قيم ومبادئ الحقوق الإنسانية التي تفضي إلى نماء المجتمع، كما يتطلع إلى بناء هيكل إعلامي وتدريبي رقمي يوجه إلى شريحة كبيرة لتعزيز مبادئ حقوق الإنسان وتأصيل الكرامة الإنسانية وخلق كادر شبابي واعٍ قادر على معرفة التطورات السياسية والاجتماعية والثقافية وتعزيز هذا الكادر الشبابي بأفكار وقيم حقوق الإنسان وتنمية قدراتهم المعرفية بقضايا المجتمع ودعم إيمانهم بالدولة المدنية.
ويحتفل العالم باليوم الدولي للمتطوعين في 5 ديسمبر من كل عام بتكليف من الجمعية العامة للأمم المتحدة التي أقرت الاحتفال به سنويًا ليس فقط لحشد متطوعين جُدد، وإنما كيوم للاعتراف بدورهم في محاولة نشر السلام والتنمية في العالم من خلال الجهود التي يبذلونها بلا مقابل مع مؤسسات العمل الأهلي.
وأكد البيان أن العمل التطوعي ليس مسئولية جهة بعينها بل هو مسئولية مشتركة بين مؤسسات الدولة والمؤسسات غير الحكومية لتحسين واقع المجتمعات إلى الأفضل من خلال العمل العام القائم على الإيمان بقضية ما يستطيع المتطوع من خلالها أن يلتزم بتقديم وقته ومجهوده ومشاركة أفكاره وعلمه من أجل تقديم المساعدة لمحتاجيها.
وذكر بيان للمركز أن احتفاليات هذا العام ستقام في عدة أماكن وفقا للأنشطة، سواء كانت ورش عمل أو برامج تستهدف التوعية ورفع الوعى بقيمة التطوع والعمل التطوعي للتنمية وغيرها من الأنشطة الخاصة بذوى الاحتياجات الخاصة ومساعدتهم و الندوات التى ستعقد حول مزايا وأهمية التوعية بحل النزاعات بالطرق السليمة.
وناشد المركز في بيانه المواطنين بالتطوع من أجل المساهمة في نشر ثقافة ومبادئ حقوق الإنسان وتفعيل دور وسائل الإعلام في القضايا المجتمعية ودعم المنظمات الحقوقية والتنموية فى كافة الأنشطة والفاعليات التنموية.
وأكد المركز أن عمله يستهدف بناء وعي مجتمعي بالحقوق والحريات وغرس قيم ومبادئ الحقوق الإنسانية التي تفضي إلى نماء المجتمع، كما يتطلع إلى بناء هيكل إعلامي وتدريبي رقمي يوجه إلى شريحة كبيرة لتعزيز مبادئ حقوق الإنسان وتأصيل الكرامة الإنسانية وخلق كادر شبابي واعٍ قادر على معرفة التطورات السياسية والاجتماعية والثقافية وتعزيز هذا الكادر الشبابي بأفكار وقيم حقوق الإنسان وتنمية قدراتهم المعرفية بقضايا المجتمع ودعم إيمانهم بالدولة المدنية.
ويحتفل العالم باليوم الدولي للمتطوعين في 5 ديسمبر من كل عام بتكليف من الجمعية العامة للأمم المتحدة التي أقرت الاحتفال به سنويًا ليس فقط لحشد متطوعين جُدد، وإنما كيوم للاعتراف بدورهم في محاولة نشر السلام والتنمية في العالم من خلال الجهود التي يبذلونها بلا مقابل مع مؤسسات العمل الأهلي.
وأكد البيان أن العمل التطوعي ليس مسئولية جهة بعينها بل هو مسئولية مشتركة بين مؤسسات الدولة والمؤسسات غير الحكومية لتحسين واقع المجتمعات إلى الأفضل من خلال العمل العام القائم على الإيمان بقضية ما يستطيع المتطوع من خلالها أن يلتزم بتقديم وقته ومجهوده ومشاركة أفكاره وعلمه من أجل تقديم المساعدة لمحتاجيها.
