أقامت الجامعة الألمانية بالقاهرة، احتفالية للخريجين للعام الأكاديمي 2013-2014 وتستمر لمدة ثلاثة أيام، بدأت بخريجي كلية الهندسة بفروعها "هندسة تكنولوجيا الإعلام، وهندسة تكنولوجيا المعلومات، وهندسة علوم المواد".
ويبلغ إجمالي خريجي مرحلة البكالوريوس بكليات الهندسة بفروعها، والصيدلة والتكنولوجيا الحيوية وعلوم وتكنولوجيا الإدارة والعلوم والفنون التطبيقية، 1283 طالبًا وطالبة، بجانب 118 من حملة درجة الماجستير والدكتوراه، والماجستير المهني، ليصل إجمالي خريجى هذا العام 1401 خريج.
وقال الدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية بالقاهرة، والمؤسس الأول خلال الاحتفالية، إن خريجي الجامعة هم تتويج لعمل جاد استمر أكثر من عشرين عاما من الاعداد والتخطيط لنقل الخبرة الألمانية لبناء مصر الحديثة، موضحا أن الجامعة الألمانية أصبحت حاليا بفضل التعاون المشترك بين مصر وألمانيا راسخة البنيان.
وأوضح أن من بين المشاركين في نجاح الجامعة الألمانية، ولاية بادن فرتمبرج بجامعاتها العريقة التي تحتل المراكز الأولى في التعليم والبحث العلمي، المتميزين "جامعة أولم، جامعة شتوتجارت، جامعة توبنجن، وجامعة مانهايم"، وكذلك الهيئة الألمانية للتبادل العلمي وجامعة لايبزيج والسفارة الألمانية بالقاهرة، والوزارة الفيدرالية للبحث العلمي بألمانيا، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، وجميع رعاة الجامعة الألمانية بالقاهرة.
وأضاف أن تجربة التعليم الألماني، تعتمد على وحدة التعليم والتعلم والبحث العلمي في مرحلة ما قبل البكالوريوس، حيث أن كل خريج قادر على العمل بكفاءة عالية مبنية على اسس علمية وعملية اكتسبها من خلال الابحاث والمشاريع التي قام بتفيذها في سنوات دراسته، فضلا عن التطبيق بالمجمع الصناعي التعليمي والتدريبى والبحثي بالحرم الجامعى.
من جانبه، أكد الدكتور محمود هاشم عبد القادر رئيس الجامعة، أن هناك أكثر من عشرين براءة اختراع دولية حصلت على خريجي كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة الألمانية، منها الابتكارات التي تضع حلول علمية لحل مشاكل مصر ودول أفريقيا سواء في المجال الصحى أو الغذائي أو البيئي من بينها أبحاث الطاقة الشمسية، والذكاء الاصطناعي، واكتشاف مواد جديدة، وتحضير واكتشاف أدوية جديدة لمكافحة الملاريا في أفريقيا، وتشخيص وعلاج الاورام الخبيثة على مستوى الجينات للتخلص من فيروس "سي".
وأوصى الخريجين بضرورة التمسك بالمعرفة، وأن العلم لا نهاية له، وأن الحصول على الشهادة ليست المحطة النهائية، ولكن واقعيا هي البداية للخروج إلى عالم العمل الواقعي.
شارك في الاحتفالية الدكتور السيد عبد الخالق وزير التعليم العالى، والمهندس هانى ضاحى وزير النقل، والسفير هانس يورج هابر سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية في مصر، والدكتورة دوروتيا رولاند السكرتير العام للهيئة الألمانية للتبادل العلمى، والدكتور ديتر فريتش رئيس جامعة شتوتجارت السابق، بجانب أعضاء مجلس أمناء الجامعة ورؤساء الجامعات المصرية والألمانية، والعمداء التأسيسيين من جامعات أولم وشتوتجارت وتوبنجن ولايبزج، ولممثلى الصناعة الألمانية.
ويبلغ إجمالي خريجي مرحلة البكالوريوس بكليات الهندسة بفروعها، والصيدلة والتكنولوجيا الحيوية وعلوم وتكنولوجيا الإدارة والعلوم والفنون التطبيقية، 1283 طالبًا وطالبة، بجانب 118 من حملة درجة الماجستير والدكتوراه، والماجستير المهني، ليصل إجمالي خريجى هذا العام 1401 خريج.
وقال الدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية بالقاهرة، والمؤسس الأول خلال الاحتفالية، إن خريجي الجامعة هم تتويج لعمل جاد استمر أكثر من عشرين عاما من الاعداد والتخطيط لنقل الخبرة الألمانية لبناء مصر الحديثة، موضحا أن الجامعة الألمانية أصبحت حاليا بفضل التعاون المشترك بين مصر وألمانيا راسخة البنيان.
وأوضح أن من بين المشاركين في نجاح الجامعة الألمانية، ولاية بادن فرتمبرج بجامعاتها العريقة التي تحتل المراكز الأولى في التعليم والبحث العلمي، المتميزين "جامعة أولم، جامعة شتوتجارت، جامعة توبنجن، وجامعة مانهايم"، وكذلك الهيئة الألمانية للتبادل العلمي وجامعة لايبزيج والسفارة الألمانية بالقاهرة، والوزارة الفيدرالية للبحث العلمي بألمانيا، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، وجميع رعاة الجامعة الألمانية بالقاهرة.
وأضاف أن تجربة التعليم الألماني، تعتمد على وحدة التعليم والتعلم والبحث العلمي في مرحلة ما قبل البكالوريوس، حيث أن كل خريج قادر على العمل بكفاءة عالية مبنية على اسس علمية وعملية اكتسبها من خلال الابحاث والمشاريع التي قام بتفيذها في سنوات دراسته، فضلا عن التطبيق بالمجمع الصناعي التعليمي والتدريبى والبحثي بالحرم الجامعى.
من جانبه، أكد الدكتور محمود هاشم عبد القادر رئيس الجامعة، أن هناك أكثر من عشرين براءة اختراع دولية حصلت على خريجي كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة الألمانية، منها الابتكارات التي تضع حلول علمية لحل مشاكل مصر ودول أفريقيا سواء في المجال الصحى أو الغذائي أو البيئي من بينها أبحاث الطاقة الشمسية، والذكاء الاصطناعي، واكتشاف مواد جديدة، وتحضير واكتشاف أدوية جديدة لمكافحة الملاريا في أفريقيا، وتشخيص وعلاج الاورام الخبيثة على مستوى الجينات للتخلص من فيروس "سي".
وأوصى الخريجين بضرورة التمسك بالمعرفة، وأن العلم لا نهاية له، وأن الحصول على الشهادة ليست المحطة النهائية، ولكن واقعيا هي البداية للخروج إلى عالم العمل الواقعي.
شارك في الاحتفالية الدكتور السيد عبد الخالق وزير التعليم العالى، والمهندس هانى ضاحى وزير النقل، والسفير هانس يورج هابر سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية في مصر، والدكتورة دوروتيا رولاند السكرتير العام للهيئة الألمانية للتبادل العلمى، والدكتور ديتر فريتش رئيس جامعة شتوتجارت السابق، بجانب أعضاء مجلس أمناء الجامعة ورؤساء الجامعات المصرية والألمانية، والعمداء التأسيسيين من جامعات أولم وشتوتجارت وتوبنجن ولايبزج، ولممثلى الصناعة الألمانية.
