من سرقة الأرض واحتلالها إلى التفاخر باستقدام شابة مصرية إلى تل أبيب وتهويدها وضمها للجيش الإسرائيلي، وحتى انتشار حالة من السخط والجدل والإحباط لدى الإعلام الإسرائيلي عقب نجاح الأمن المصري منذ أيام في إحباط محاولة لتهريب آثار يهودية من ميناء دمياط إلى بلجيكا.
مؤشرات تدل على تورط جهاز الموساد الإسرائيلي فى العملية الأخيرة لتهريب حاوية بها آثار يهودية من ميناء دمياط بدعوى أنها آثار غير حقيقية تم شراؤها من منطقة خان الخليلي بمدينة القاهرة، حيث تضمنت الحاوية 4 رءوس تماثيل أثرية ولوحات زيتية أثرية و11 قطعة من معبد يهودي و4 أجراس.
وزعمت وسائل الإعلام الإسرائيلية، إذاعة صوت إسرائيل وصحيفة "يديعوت أحرونوت"، وصحيفة "هاآرتس" على موقها الإلكتروني باللغة الإنجليزية، أن سلطات الأمن في مصر أحبطت محاولة تهريب آثار يهودية تعود في الأساس إلى إسرائيل التي تمثل الوطن الأم لليهود في العالم.
كما ادعى الإعلام الإسرائيلي أن من حق إسرائيل الاحتفاظ بالآثار اليهودية التي تخص اليهود الذين عاشوا في مصر، وأشارت إلى أن الآلاف من القطع الأثرية المصرية تم تهريبها خلال العقود الماضية، وتفاقمت ظاهرة تهريب الآثار المصرية عقب ثورة 25 يناير.
الجدير بالذكر أن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي "أفيخاي أدرعي"، نشر منذ أيام مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، كشف فيه قصة شابة مصرية ولدت وتربت في الإسكندرية، ثم سافرت منذ 10 سنوات من مصر وهي في الخامسة عشر من عمرها إلى دولة أخرى ثم إلى إسرائيل لتعيش بها وتتجند بالجيش الإسرائيلي، وتغير اسمها من "دينا عبد الله" إلى "دينا عوفيديا".
وكتب "أفيخاي أدرعي"، المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": " الخروج الثاني من مصر بمناسبة حلول عيد الفصح اليهودي مساء غد.. ترقبوا قصة مجندتي العزيزة دينا عوفاديا واجتيازها الطريق مع عائلتها من الإسكندرية إلى جيش الدفاع الإسرائيلي".
مؤشرات تدل على تورط جهاز الموساد الإسرائيلي فى العملية الأخيرة لتهريب حاوية بها آثار يهودية من ميناء دمياط بدعوى أنها آثار غير حقيقية تم شراؤها من منطقة خان الخليلي بمدينة القاهرة، حيث تضمنت الحاوية 4 رءوس تماثيل أثرية ولوحات زيتية أثرية و11 قطعة من معبد يهودي و4 أجراس.
وزعمت وسائل الإعلام الإسرائيلية، إذاعة صوت إسرائيل وصحيفة "يديعوت أحرونوت"، وصحيفة "هاآرتس" على موقها الإلكتروني باللغة الإنجليزية، أن سلطات الأمن في مصر أحبطت محاولة تهريب آثار يهودية تعود في الأساس إلى إسرائيل التي تمثل الوطن الأم لليهود في العالم.
كما ادعى الإعلام الإسرائيلي أن من حق إسرائيل الاحتفاظ بالآثار اليهودية التي تخص اليهود الذين عاشوا في مصر، وأشارت إلى أن الآلاف من القطع الأثرية المصرية تم تهريبها خلال العقود الماضية، وتفاقمت ظاهرة تهريب الآثار المصرية عقب ثورة 25 يناير.
الجدير بالذكر أن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي "أفيخاي أدرعي"، نشر منذ أيام مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، كشف فيه قصة شابة مصرية ولدت وتربت في الإسكندرية، ثم سافرت منذ 10 سنوات من مصر وهي في الخامسة عشر من عمرها إلى دولة أخرى ثم إلى إسرائيل لتعيش بها وتتجند بالجيش الإسرائيلي، وتغير اسمها من "دينا عبد الله" إلى "دينا عوفيديا".
وكتب "أفيخاي أدرعي"، المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": " الخروج الثاني من مصر بمناسبة حلول عيد الفصح اليهودي مساء غد.. ترقبوا قصة مجندتي العزيزة دينا عوفاديا واجتيازها الطريق مع عائلتها من الإسكندرية إلى جيش الدفاع الإسرائيلي".
